Les dispositions de l'architecture islamique à travers la lecture dans les livres des temps premiers et contemporains.
Mots-clés :
Architecture islamique, livres, la première époque, l'ère contemporaineRésumé
L'intérêt pour l'étude de l'architecture islamique a commencé fondamentalement à l'époque moderne, à partir du milieu du siècle dernier. Leurs intérêts pour ces études, était sous forme d’approches monographiques et descriptive. De ce fait, et dans cette catégorie d’études et de recherche l’architecture musulmane n'a jamais été considérée comme une forme à part entière, qui fait partie d’un tout plus grand qui est le centre urbain.
Dans les années 90, il y’a eu cependant l’adoption par des chercheurs arabe, d’une méthode, pour mettre en évidence le rôle et l'impact de la législation dans la formation de l'environnement urbain dans les villes islamiques. Ce qui a mis à exploitation une certaine production scientifique à travers des publications,
Il est à rappeler que la plupart de ces sources étaient basées sur des livres et des manuscrits de la première période qui a suivi l'apparition de l'Islam et spécifiquement le deuxième siècle AH.
Notre étude s’inscrit dans ce contexte, et à partir de ces productions intellectuelles, qui traitent le rôle et l'impact de la législation dans la formation de l'environnement urbain dans les villes islamiques du premier et du second âge. D’une société en parfaite harmonie avec les dispositifs du Coran et du Sunnah, qui s’est traduite et transmises par le livre du premier âge, pour être reconduite par le livre du temps contemporain.
L’étude et l'analyse de ce problème et de la réalité du mouvement des lois et de la législation sociale et coutumière et leur développement, nous amène à suivre le mouvement du développement de nos villes, car l’arsenal juridique commence et se termine par le mouvement architectural et le développement ultérieur de l'urbanisation. Ce qui nous amènera à lire et à interpeller cette production durant les deux périodes, traditionnelle et contemporaine et voir s’il y’a des rapports entre les deux registres.
Références
أمثال خالد عزب في العديد من كتاباته و على رأسها كل من كتاب "فقه العمارة الإسلامية، السياسة الشرعية و فقه العمارة، محمد عبد الستار عثمان في كتابه المدينة الإسلامية"، الهذلول في "أثر التشريع في تشكيل المدينة العربية الإسلامية"، و جميل أكبر في "عمارة الأرض في الإسلام".
خالد عزب، السياسة الشرعية و فقه العمارة، الحدود الفاصلة و المشتركة، مراصد، كراسات علمية 16، مكتبة الإسكندرية، مصر: مكتبة وحدة الدراسات المستقبلية، 2012، ص 15.
أنظر محمد عبد الستار عثمان، المدينة الإسلامية، عالم المعرفة، 1988، ص 299.
بن عبد الله (عبد العزيز): "من مظاهر الهندسة المعمارية في المساجد"، دعوة الحق، العدد 232، صفر 1404 هـ/نوفمبر 1983م، ص، 17.
خالد عزب، فقه العمارة الإسلامية، دار النشر للجامعات، مصر، الطبعة الأولى، 1317هـ، 1997م، ص 50.
"كتب وردت فيها الأحكام الصادرة عن الفقهاء من قضاة وغيرهم، في الوقائع الجزئية، ليسهل الأمر على القاصرين من بعدهم. وأكثر ما يستعمل اصطلاح "نوازل" في الغرب الإسلامي، واصطلاح "فتاوى" في بلاد المشرق". "د. لطف الله قاري" جولة مع الكتب التراثية المطبوعة في فقه العمران الأربعاء, 24 جمادى الآخرة 1438 هـ 22 مارس 2017.
خالد عزب، المرجع السابق،ص11.
له من الكتب، كتاب المختصر الكبير، المختصر الأوسط، المختصر الصغير، كتاب الأهوال، كتاب القضاء في البنيان، كتاب فضائل عمر بن عبد العزيز. للإمام عبد الله بن عبد الحكم تحقيق علي بن أحمد الكنيدي المرر، أبي عبد الرحمان وائل بن صدقي، ركن بينونة للنشر و التوزيع، المملكة العربية السعودية، الرياض، الطبعة الأولى، 1433هـ، 2012م، ص13،14.
" أنظر ابن الرامي، كتاب الإعلان بأحكام البنيان، تحقيق و دراسة عبد الرحمان بن صالح الأطرم، ج1، مركز الدراسات و الإعلام، دار اشبيليا، الطبعة الأولى، 1995م، ص،25.
أنظر، الإمام عبد الله بن عبد الحكم، المرجع السابق، ص14.
أنظر: "كتاب النوادر و الزيادات"، ص 205.
خالد عزب، السياسة الشرعية و فقه العمران، الحدود الفاصلة و المشتركة، مراصد، كراسات علمية 16، مكتبة الإسكندرية، مصر: مكتبة وحدة الدراسات المستقبلية، 2012، ص 22.
لمعرفة الكتب الأخرى أنظر، إبراهيم بن محمد الفايز، المرجع السابق ص76
أنظر: التطيلي، عيسى بن موسى، كتاب الجدار، تحقيق إبراهيم الفايز، نشر المحقق، الرياض، 1417هـ/1996م، 413 صفحة، النص في 256 صفحة .
أنظر: التطيلي، عيسى بن موسى، القضاء بالمرفق في المباني ودفع الضرر، تحقيق محمد النمينج، نشر المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم (إيسسكو)، الرباط، 1420هـ/ 1999م، 253 صفحة، النص في 143صفحة.
]16[ ابن الرامي، كتاب الإعلان بأحكام البنيان، تحقيق و دراسة عبد الرحمان بن صالح الأطرم، المرجع السابق، ص،27،26.
]17 [يوجد في دار الكتب الوطنية بتونس تحت رقم (15227).
]18 [يوجد في دار الكتب الوطنية بالعاصمة، تحت رقم،1292 (1)، 1298 (6).
]19 [يوجد في خزانة ابن يوسف بمراكش، ضمن مجموعة تحت رقم(139). تمتاز هذه الطبعة بالفهارس الأبجدية الوافية: حيث يوجد فهرس لكل من المصطلحات، والكتب، والأعلام، ولمرافق البنيان، وغير ذلك.
]20 [إبراهيم بن محمد الفايز، كتاب الجدار، تأليف الإمام، عيسى بن موسى التيطلي 327هـ- 386هـ، الطبعة الأولى، 1996، الرياض، ص 70، أو التيطلي، عيسى بن موسى، كتاب الجدار، تحقيق إبراهيم بن محمد الفايز، الرياض،
]21[ التطيلي، عيسى بن موسى، كتاب الجدار، تحقيق إبراهيم الفايز، نشر المحقق، الرياض، 1417هـ/1996م، ، ص 73.
]22[ التطيلي، عيسى بن موسى، المرجع السابق للمزيد من المعلومات تتبع النص، من 256ص، 413 ص
]23[ الدكتور، محمد عبد الستار عثمان، الإعلان بأحكام البنيان، لابن الرامي، دراسة أثرية معمارية، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، 1408هـ-1988م، ص 21.
]24[ خالد عزب ابن الرامي التونسي و كتابه "الإعلان بأحكام البنيان"، مجلة الحياة، 11/12/2015 03:25:05 م المرجع السابق 2015
]25[ الدكتور بديع العابد، المدينة العربية، عدد خاص، العمارة و العمران في المدينة العربية،العدد39، السنة الثامنة، سبتمبر1989، تحت عنوان نشأة الفكر العربي المعماري الإسلامي و تطوره، ص18.
]26[ محمد عبد الستار، المرجع السابق، ص 8.
]27[ عبد الباقي ابراهيم، موقع مركز الدراسات التخطيطية و المعمارية، copyright@2004-2016
]28[ خالد عزب، ابن الرامي التونسي و كتابه "الإعلان بأحكام البنيان"، مجلة الحياة، 11/12/2015 م المرجع السابق
]29[ ابن الرامي، كتاب الإعلان بأحكام البنيان، تحقيق و دراسة عبد الرحمان بن صالح الأطرم، ج1، مركز الدراسات و الإعلام، دار اشبيليا، الطبعة الأولى، 1995م، ص 102
]30[ -"كتاب الإعلان بأحكام البنيان، لأبي عبد الله محمد بن إبراهيم اللخمي" ، بتقديم عبد الله الداودي، مجلة "الفقه المالكي والتراث القضائي بالمغرب"، الأعداد 2،3،4 السنة الثانية، 1982م، التقديم ص 259-273، نص الكتاب مع فهرس المحتويات ص 274-490
]31[ قام به في رسالة ماجستير قدمت إلى معهد القضاء العالي في جامعة الإمام محمد بن سعود في الرياض في 05/02/ 1404هـ 1983م. وطبع هذا التحقيق بالرياض 1416هـ/1995م
]32[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص85-86، أنظر كذلك المبحث الأول من الفصل الأول من ص 19ـ ص 28 حيث تناول فيه التأليف في موضوع البينيان قديما و البعض من الكتب التي نقل عنها، أنظر كذلك من ص 87 ـ ص 98 حيث ثم ذكر و تثبيت المراجع التي رجع إليها ابن الرامي في كتابه من طرف عبد الرحمان الأطرم في تحقيقه و دراسته للكتاب و مؤلفه و هي واحد و أربعين مرجعا.
]33[ أنظر: ابن الرامي، كتاب الإعلان بأحكام البنيان، تحقيق و دراسة عبد الرحمان بن صالح الأطرم، ج1، مركز الدراسات و الإعلام، دار اشبيليا، الطبعة الأولى، 1995م، ص،76، و من ص125-199.
]34[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 76، ومن ص 199-329.
]35[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 77، ومن ص 329-359.
]36[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 78، ومن ص 372- 391
]37[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 78، ومن ص 392- 444.
]38[ _ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 78، ومن ص 478- 487. "ثخوم الأرض"، "الأنادر"،مصطلحات كغيرها كثير من مصطلحات البناء، لم يبين معناها إلا قليلا، لأنها كانت متداولة و مفهومة في ذلك الوقت. فهو كثيرا ما يبسط المسائل وفق الأسلوب الدارج في عصره، و يرجعه عبد الرحمان الأطرم لكثرة تعامله مع البناء و البنائين و الأوساط العامة.
]39[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 78، ومن ص 488- 531.
]40[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 78، ومن ص 534-562.
]41[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 79، ومن ص 563-570.
]42[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 79، ومن ص 600-. 617.
]43[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 79، ومن ص 629- 665.
]44[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 79، ومن ص 667- 679.
]45[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 79، ومن ص 680-696.
]46[ ابن الرامي، المرجع السابق، ص، 79، ومن ص 697-703.
]47[ 1 النماذج الخمس مرتبة كالتالي- النموذج الإذعاني المتحد: 2- النموذج الإذعاني المشتت 3 - الإذعاني الترخيصي 4- النموذج الإذعاني الحيازي 5 - النموذج الإذعاني المؤقت.
]48[ يقول بأن النماذج الإذعانية ليست الهدف من هذا الكتاب و لكن هي أداة فقط لتساعدنا في فهم دور المسؤولية في صياغة البيئة، و عندئذ ينتهي دورها و تترك جانبا كأي أداة أخرى تستغني عنها.
]49[ يقول بأن البيئة التقليدية في هذا الكتاب تعني البيئة التي بنية بالرجوع للشريعة الإسلامية والأعراف المحلية و أنه لم يستعمل البيئة الإسلامية حتى لا يفهم منها بأن البيئة المعاصرة غير إسلام.
]50[ عن محتوى هذه المصادر، أنظر "محمد عبد الستار" المرجع السابق، ص، 29.
]51[ أنظر ص 73 من نفس المرجع
]52[ يرى ببر: "أن التقاليد إنما تنشأ لحاجتنا نحن البشر إلى شيء من الانتظام في الحياة الاجتماعية و التي يمكننا من التوقع بمجرياتها، أنها -أي التقاليد- تؤدي إلى نظام و انتظام في البيئتين الطبيعية و الاجتماعية للإنسان، فهي تمدنا "بوسائل اتصال" و بمجموعة من الأفكار و الممارسات المتعارف عليها بحيث يمكننا أفرادا و جماعات ممارسة حياة منتظمة." صالح الهذلول، المرجع السابق، ص3.
]53[ الصالح الهذلول، نفس المرجع السابق، ص118، أنظر كذلك كل من جميل عبد القادر أكبر، نفس المرجع السابق، ص، و محمد عبد الستار عثمان، نفس المرجع السابق، ص
]54[ والخطة تعني إقطاع جماعة من الناس(القبيلة) مساحة معينة من الأرض تتناسب مع حجمها لكي تسكنها. داخل الخطة (الحي) هناك خطط (أحياء) أصغر منها تقسم فيها القبيلة إلى جماعات أصغر فأصغر.
]55[ أنظر عبد الستار عثمان ، ياقوت ص، 86، السمهودي: المرجع السابق، ج 2،757-765. الماوردي "الأحكام السلطاني و الولايات الديوانية"، ص81، كتاب المقريزي " المواعظ و الإختبار في ذكر الخطط و الآثار"، الطبري2489 تاريخ الرسل و الملوك، تحقيق: أبو الفضل إبراه،2490.
كصحيح البخاري مسلم و موطأ الإمام مالك و رسالة الشافعي و غيرها. الكتاني: التراتيب الإدارية، ج 4، ص77.