مشكــــلات الدّلالة فـــــي المــعجــم الثّــنائـــــــي اللغــــة

Authors

  • سوسن مزيتي جامعة قسنطينة 01

Keywords:

مشكــــلات, الدّلالة, المــعجــم الثّــنائـــــــي اللغــــة

Abstract

     ينتمي هذا المقال في إطاره العام إلى علم الدّلالة المعجميّ فهو يقصد إلى استثمار المناهج الدّلالية كمجال إجرائيّ لتصنيف المعاجم اللغوية بنوعيها الأحادية والثنائيّة اللغة،حيث وقع تركيزنا على الصعوبات الدّلاليّة ذات الصّلة بالصناعة المعجميّة الثنائيّة اللغة من منطلقين اثنين هما:

1/صعوبة تحديد المعنى الموازي للكلمة في اللغة الثانية نتيجة كثرة المرادفات للفظ الواحد المترجم عنه.

2/صعوبة تحديد الملامح الدّلالية التمييزية للمفردة بالنسبة لغيرها من المفردات الحاملة لنفس المعنى ضمن الحقل المعجميّ الواحد.  موضحين بذلك كل من الأسباب و الحلول اللازمة والمناسبة لهذه المشكلات.

Downloads

Download data is not yet available.

Author Biography

سوسن مزيتي, جامعة قسنطينة 01

قسم الآداب واللغة العربية

References

(1) إن العلاقة بين هذين العلمين قائمة على عمليّة عكسيّة فكلاهما يحتاج للآخر فاللسانيّ يجد في حقل تعليم اللغات ميدانا عمليا لاختبار نظرياته العملية،والمربي بالمقابل يحتاج في ميدان تعليم اللغات أن يبني طرقه وأساليبه على معرفة القوانين العامة التي أثبتتها اللسانيات حديثا.ينظر:محاضرات في اللسانيات التطبيقيّة: لطفي بوقربة،معهد الأدب واللغة،بشار-الجزائر، (د.ط)، (د.ت)، ص9.

(2) اللسانيات التطبيقية: شارل بوتون، ترجمة: قاسم المقداد ومحمد رياض المصري،دار الوسيم،دمشق-سوريا،(د-ط)،(د-ت)،ص86.

(3) هو حقل جماعيّ يبحث في ظواهر نمو اللغة عند الطفل والرّاشد على أساس علميّ مبني على حقائق علم النفس وعلم التربيّة وعلم الاجتماع المستمدة من نظريات الاكتساب تتمّ فيه عمليّة التعليم عن طريق إدخال استعمال جديد في السلوك الكلاميّ للمتعلّم يحدّد تشكل وعمل نسق ثالث يكمل النسقين الأوليين للسان الأول (النسق المحرك أي الأحاسيس والمفاهيم )،والنّسق التركيبـيّ(التنظيم الزماني والمكاني للملفوظات).ينظر: محاضرات في اللّسانيات التطبيقيّة: لطفي بوقربة،ص9. واللسانيات التطبيقيّة:شارل بوتون،ص 115، 116.

(4) محاضرات في اللسانيات التطبيقيّة:لطفي بوقربة،ص9.

(5) يجب التنويه هنا لنقطة مهمة خاصة بعلاقة علم المعاجم باللسانيات مفادها أنّ المتأمل لمسار الصناعة المعجمية يجد أن الفجوة قد اتسعت بين تطبيقاتها والنظريات اللسانية التي ظهرت حديثا، وذلك لعدّة عوامل منها:-النظر إلى المعجمات في غالب الأحيان على أنها مشروعات تجاريّة أكثر منها منجزات أكاديميّة.-التغيير السريع في مسار البحث اللساني الذي تتعاقبه نشوء مدارس لسانية جديدة ذات مبادئ جديدة،ممّا يصعب على المعجميّ تطبيق نظرية معينة في بناء معجمه؛ لأنه سيجد في نهاية المطاف أن تلك النظرية الذي طبق عليها عمله قد أمست قديمة مهملة قبل نشره، لكن في الأخير نجد أن المعجميين استدركوا الثمار التي تقدمها نتائج الأبحاث اللسانية إلى درجة أصبحت فيها الدراسة المعجمية الدقيقة أعظم الأهداف التي يسعى إلى تحقيقها الدّرس اللساني الحديث.ينظر: علم اللغة وصناعة المعجم: علي القاسمي،مطابع جامعة الملك سعود،السعودية،(د-ط)،1411ه، ص4-7،10.

(6) تعتني اللسانيات الاجتماعيّة بدراسة اللغة في المجتمع متناولة بذلك تعالق البنية اللغوية بالبنية الاجتماعية و التأثير المتبادل بينهما ضمن الدائرة التواصلية.

(7) اتجاهات البحث اللّسانيّ:ميلكا إفيتش،ترجمة: سعد عبد العزيز مصلوح ووفاء كامل فايد،الهيئة العامة للشؤون المطابع الأميرية،القاهرة-مصر، الطبعة الثانيّة، 2000م،ص133.

(8) علم الدلالة: أحمد مختار عمر، عالم الكتب، القاهرة-مصر، الطبعة الخامسة، 1998م، ص68.

(9) اللسانيات التطبيقيّة: شارل بوتون، ص121.

(10) تدرس اللسانيات النفسيّة الارتباط بين السلوك اللغوي وعمليات الفكر النفسيّة، من خلال اتخاذ اللغة كوسيلة لفحص العمليات السيكولوجية(كدور اللغة وتأثيرها على الذاكرة،والإدراك،والتعلم والانتباه..)من ناحيّة، ودراسة تأثير القيود السيكولوجية على استعمال اللغة(ككيفية تأثير حدود الذاكرة في إنتاج الكلام وفهمه)من ناحيّة أخرى.ينظر: أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات: حافظ إسماعيلي علوي ووليد أحمد العناتي،دار الأمان وآخرون، الرباط-المغرب، الطبعة الأولى، 1430ه/2009م، ص230.

(11) اتجاهات البحث اللسانيّ: ميلكا إفيتش،ص312.

(12) مفردات العربية دراسة لسانية تطبيقية في تعليمها للناطقين بغيرها: وليد أحمد العناتي،المؤتمر العالمي لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها،الرياض-المملكة العربية السعودية،(د-ط)، 1430ه/2009م، ص497.

(13) يقصد بالمعالجة اللغويّة:ما يقوم به عقل المعجميّ من عمليات عقليّة ونفسية مختلفة تتمثل في وجهين رئيسيين هما:استقبال اللغة وإنتاجها.

(14) قسّم علماء النفس الذاكرة إلى نوعين هما:الذاكرة القصيرة المدى والذاكرة البعيدة المدى مبرزين بذلك المهمّة التي تؤدّيها كل منهما في اختزان المفردات واسترجاعها، فالذاكرة قصيرة المدى أو الذاكرة الأمينة فهي التي يظل المتعلّم عن طريقها يذكر نوعا من المعلومات مدّة كافيّة لاسترجاعها مرّة أخرى،ولذلك يعتبرها مؤسسو المناهج التعليميّة أداة مهمة للتنبّؤ بمقدار تحصيل المتعلّم من المفردات والقواعد في وقت التعلّم،أمّا الذاكرة طويلة المدى فتمثّل أداة لقياس ما استقرّ من اللغة في لا وعي المتعلّم؛ لأنها تشكّل رصيدا من المعلومات التي تبقى محفورة في الذّهن طوال الحياة لينتهي بهم الأمر إلى ترجمة علاقة المفردات بالذاكرة في أنّ موضوع تعلّم المفردات إنّما هو نقل المعلومات المعجمية من الذاكرة قصيرة المدى إلى الذاكرة طويلة المدى.ينظر: الذاكرة والنّجاح:ماري جوزيه كوشايير، ترجمة: عمر كرْبوج،دار طلاس،دمشق-سوريا، الطبعة الأولى،1992م،ص35وما بعدها.

(15) مدخل لفهم اللسانيات: روبير مارتان، ترجمة: عبد القادر المهيري، المنظمة العربية للترجمة،بيروت-لبنان، الطبعة الأولى، 2007م، ص65.

(16) مفردات العربية دراسة لسانية تطبيقية في تعليمها للناطقين بغيرها: وليد أحمد العناتي،ص500.نقلا عن:

Schmi .N.(2000), Vocabulary in Language Teaching, Cambridge University

Press.usa.p116.

(17) يتجلى التماسك المعجميّ في العلاقات الدّلالية التي تربط المفردة الواحدة بغيرها من مفردات النص لتأدية وظائف بنيوية و أسلوبية وخطابية، ولعل أهم هذه العلاقات:الترادف و الاشتراك و التضاد والتكرار و التضاموا لتضمن...إلخ.ينظر:لسانيات النص(مدخل إلى تحليل النص وانسجام الخطاب): محمد خطابي،المركز الثقافي العربي،المغرب، الطبعة الثانيّة،2006م،ص12ومابعدها.

(18) دور الكلمة في اللغة: ستيفن أولمان،ترجمة:كمال بشر،مكتبة الشباب،القاهرة-مصر،(د-ط)،(د-ت)،ص45.

(19) علم اللغة: حاتم صالح الضامن، بيت الحكمة، بغداد-العراق، (د-ط)، 1989م، ص72.

(20) علم الدلالة(أصوله ومباحثه في التراث العربي):منقور عبد الجليل، منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق-سوريا، (د-ط)، 2001م، ص20.

(21) لقد ظهر اتجاهين من التفكير حول علاقة الكلمة بمدلولها: الاتجاه الأول يرى بأنّ الألفاظ ترتبط بمدلولاتها ربطا طبيعيا ذاتيا كالأصوات المشتقة من أصوات الطبيعة من خرير وحفيف...؛ ذلك لأن الصورة لا تحظر في الدهن إلا حين النطق بلفظ معين، أما الاتجاه الثاني فيقول بعرفية الصلة بين اللفظ ومعناه أو دلالته أي تواضع واصطلح عليها الناس. ينظر دلالة الألفاظ: إبراهيم أنيس،مكتبة الأنجلو المصرية،مصر، الطبعة الخامسة، 1984م،ص62، 63.

(22) إنّ الفرق بين اللفظ والكلمة يكمن في أنّ اللفظ يشير بوجه خاص إلى الناحية الصوتية من الكلمة، وأنّ الكلمة تشير إليها وإلى المفهوم المعنويّ للفظ معا، ولهذا عرِّفت بأنّها لفظ مفيد لمعنى.ينظر:فقه اللغة(دراسة تحليلية مقارنة للكلمة العربية): محمد المبارك، مطبعة جامعة دمشق، دمشق-سوريا، (د-ط)، (د-ت)، ص143.

(23) دور الكلمة في اللغة: ستيفن أولمان،ص57.

(24) علم الدلالة:أحمد مختار عمر،ص76.

(25) المعجم وعلم الدلالة(للطلاب المنتظمين والمنتسبين): سالم سليمان الخمّاش،جدّة-السعودية،(د.ط)، 1428هـ،موقع لسان العربhttp://www.anglfire.com/tx4/lisan : http://www.khamsh.cjb.net

(26) اختلفت آراء علماء اللغة العربية حول تعريف الوحدة الدلالية ،فمنهم من عرّفها بأنّها(الوحدة الصغرى للمعنى)،ومنهم من قال بأنّها:(امتداد من الكلام يعكس تباينا دلاليا)،ورأي آخر يعتبرها(تجمّع من الملامح التمييزية).ينظر: علم الدلالة: أحمد مختار عمر،ص31.

(27) المعنى وظلال المعنى(أنظمة الدلالة في العربية):محمد محمد يونس علي،دار المدار الإسلاميّ،بيروت-لبنان، الطبعة الثانيّة،2007م،ص12.

(28) هو المعنى الذي يقدّمه المعجم للأسماء والأفعال شرحا لدلالتها مستفيدا من كل ما يتاح من وسائل لتحديد المعنى،وهو معنى مفتوح قابل للزيادة بالنمو الطبيعي لمفردات اللغة.ينظر: مدخل إلى علم اللغة:محمود فهمي الحجازيّ، القاهرة-مصر، طبعة جديدة منقحة، (د-ت)، ص155.

(29) آليات توليد المصطلحات وبناء المعاجم اللسانية الثنائية والمتعددة اللغات: خالد اليعبودي،دار ما بعد الحداثة،فاس-المغرب، الطبعة الأولى،2006م،ص206.

(30) المرجع نفسه، ص169، 170.

(31) صناعة المعجم الحديث: أحمد مختار عمر، عالم الكتب، القاهرة-مصر، الطبعة الأولى، 1418ه/1998م، ص66.

(32) مدخل إلى علم اللغة: محمود فهمي الحجازي، ص135، 131.

(33) المرجع نفسه، ص131، 132.

(34) اللسانيات(النشأة والتطور): أحمد مومن،ديوان المطبوعات الجامعية،قسنطينة-الجزائر،ص247.

(35) المعجم التاريخي فيه نوعان هما:المعجم التاريخي العام historial الذي يعنى بتطور الكلمة على مر العصور سواء في جانب لفظها أو معناها أو طريقة كتابتها..،والمعجم الاشتقاقي أو التأثيليétymologique الذي يركز اهتمامه على أصول الكلمات أو ما قبل تاريخها.ينظر: صناعة المعجم الحديث: أحمد مختار عمر،ص56.

(36) علم اللغة(مقدمة للقارئ العربي): محمود السعران، دار النهضة العربية، بيروت-لبنان، (د-ط)، (د-ت)، ص244، 245.

(37) ذهب بعض الباحثين إلى أنّ الازدواجيّة اللغويّة الحقّة لا تكون إلاّ بين لغتين مختلفتين كما هو الحال بين الفرنسيّة والعربية والألمانيّة والتركيّةـ،أماّ أن يكون للعربيّ لغتان إحداهما عاميّة والأخرى عربية فصيحة فذلك أمر لا ينطبق مفهوم الازدواجية عليه،إنّه بالأحرى ضرب من الثنائية اللغويّة،وعليه يمكننا تعريف الشخص المزدوج اللغة بأنّه:الشخص الذي يتقن لغة ثانيّة بدرجة متكافئة مع لغته الأصلية ويستطيع أن يستعمل كلاّ منهما بالتأثير.

(38) اللغة العربية ووسائل الاتصال الحديثة: وليد إبراهيم علي الحاج، دار البداية، عمان-الأردن، الطبعة الأولى، 1427ه/2007م، ص201.

(39) المرجع السابق،203، 204.

(40) علم اللغة وصناعة المعجم: علي القاسميّ،ص 91.

(41) هو الوحدة المعجميّة أو المفتاحية التي تشكل قوائمها مداخل المعجم(لكسيم).ينظر:صناعة المعجم الحديث:أحمد مختار عمر،ص24.

(42) علم اللغة وصناعة المعجم: علي القاسميّ، ص92، 93.

(43) المرجع نفسه، ص93.

(44) معجم اللغة العربية المعاصرة: أحمد مختار عمر، عالم الكتب، القاهرة-مصر، الطبعة الأولى، 1429ه/2008م، 1/57.

(45) علم اللغة وصناعة المعجم: علي القاسميّ، ص95.

(46) المرجع نفسه، ص97.

(47) اللسانيات التطبيقيّة: شارل بوتون، ص100، 101.

(48) علم اللغة وصناعة المعجم: عليّ القاسميّ، ص98، 99.

(49) المرادف المطلق هو المقابل الذي يغطـــي جميع المدى الدّلالي للمدخل.

(50) دراسات في فقه اللغة: صبحيالصالح،دار العلم للملايين، بيروت-لبنان،الطبعة السابعة عشرة، 2005م، ص165.

(51) علم الدلالة: أحمد مختار عمر،ص42.

(52) المرجع نفسه، ص165.

(53) نفسه، الصفحة نفسها.

(54) موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم: محمد علي التهانوي،تحقيق:علي دحْروج وآخران،مكتبة لبنان ناشرون،بيروت-لبنان، الطبعة الأولى،1996م،3/154.

(55) التعريفات: علي بن محمد الشريف الجرجاني،مكتبة لبنان،بيروت-لبنان، الطبعة الجديدة،1985م،ص210.

(56) علم اللغة وصناعة المعجم: علي القاسميّ، ص105-108.

(57) هو التصنيف الرقمي لخصائص الكلمة التي تحت الفحص، باستخدام الطرق الإحصائية، وذلك بتحديد عدد الحقول التي تتحرك في اتجاهها خصائص الكلمة المعينة، من خلال تقديم عدد من الكلمات المختارة إلى عدد من الأشخاص المختلفين، يكون عليهم أن يضعوا العلامات المناسبة(سلبا أو إيجابا) في الحقول الخالية، وهو عمل في نظرهم يجعل من الممكن أن تقاس المسافة بين الكلمة وأخرى من حيث المعنى. ينظر: اتجاهات البحث اللسانيّ: ميلكا إفيتش،ص365-367.

(58) صناعة المعجم الحديث: أحمد مختار عمرص144.

قائمة المصادر والمراجع:

- اتجاهات البحث اللّسانيّ: ميلكا إفيتش، ترجمة: سعد عبد العزيز مصلوح ووفاء كامل فايد،الهيئة العامة للشؤون المطابع الأميرية،القاهرة-مصر، الطبعة الثانيّة، 2000م.

- آليات توليد المصطلحات وبناء المعاجم اللسانية الثنائية والمتعددة اللغات: خالد اليعبودي، دار ما بعد الحداثة، فاس-المغرب، الطبعة الأولى، 2006م.

- التعريفات: علي بن محمد الشريف الجرجاني، مكتبة لبنان، بيروت-لبنان،الطبعة الجديدة، 1985م.

- دراسات في فقه اللغة: صبحي الصالح، دار العلم للملايين، بيروت-لبنان، الطبعة السابعة عشرة، 2005م.

- دلالة الألفاظ: إبراهيم أنيس، مكتبة الأنجلو المصرية، مصر، الطبعة الخامسة، 1984م.

- دور الكلمة في اللغة: ستيفن أولمان، ترجمة:كمال بشر، مكتبة الشباب، القاهرة-مصر، (د-ط)، (د-ت).

- الذاكرة والنّجاح: ماري جوزيه كوشايير، ترجمة: عمر كرْبوج، دار طلاس، دمشق-سوريا، الطبعة الأولى، 1992م.

- صناعة المعجم الحديث: أحمد مختار عمر، عالم الكتب، القاهرة-مصر، الطبعة الأولى، 11418ه/1998م.

- علم الدلالة: أحمد مختار عمر، عالم الكتب، القاهرة-مصر، الطبعة الخامسة، 1998م.

- علم الدلالة(أصوله ومباحثه في التراث العربي): منقور عبد الجليل، منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق-سوريا، (د-ط)، 2001م.

- علم اللغة: حاتم صالح الضامن، بيت الحكمة، بغداد-العراق، (د-ط)، 1989م.

- علم اللغة(مقدمة للقارئ العربي): محمود السعران، دار النهضة العربية، بيروت-لبنان، (د-ط)، (د-ت).

- علم اللغة وصناعة المعجم: عليّ القاسميّ، مطابع جامعة الملك سعود، السعودية، (د-ط)، 1411ه.

- فقه اللغة(دراسة تحليلية مقارنة للكلمة العربية): محمد المبارك، مطبعة جامعة دمشق، دمشق-سوريا، (د-ط)، (د-ت).

- اللسانيات التطبيقية: شارل بوتون، ترجمة: قاسم المقداد ومحمد رياض المصري،دار الوسيم،دمشق-سوريا،(د-ط)،(د-ت).

- اللسانيات(النشأة والتطور):أحمد مومن، ديوان المطبوعات الجامعية، قسنطينة-الجزائر، (د-ط)، (د-ت).

- لسانيات النص(مدخل إلى تحليل النص وانسجام الخطاب):محمد خطابي، المركز الثقافي العربي، المغرب، الطبعة الثانيّة، 2006م.

- اللغة العربية ووسائل الاتصال الحديثة: وليد إبراهيم عليّ الحاج،دار البداية،عمان-الأردن، الطبعة الأولى،1427ه/2007م.

- محاضرات في اللسانيات التطبيقيّة: لطفي بوقربة، معهد الأدب واللغة، بشار-الجزائر، (د.ط)، (د.ت).

- مدخل إلى علم اللغة: محمود فهمي الحجازي، القاهرة-مصر، طبعة جديدة منقحة، (د-ت).

- مدخل لفهم اللسانيات: روبير مارتان، ترجمة: عبد القادر المهيري، المنظمة العربية للترجمة، بيروت-لبنان، الطبعة الأولى، 2007م.

- معجم اللغة العربية المعاصرة: أحمد مختار عمر، عالم الكتب، القاهرة-مصر، الطبعة الأولى، 1429ه/2008م.

- المعجم وعلم الدلالة(للطلاب المنتظمين والمنتسبين)؛سالم سليمان الخمّاش،جدّة-السعودية،1428هـ،موقع لسان العربhttp://www.anglfire.com/tx4/lisan: http://www.khamsh.cjb.net

- المعنى وظلال المعنى(أنظمة الدلالة في العربية): محمد محمد يونس علي، دار المدار الإسلاميّ، بيروت-لبنان، الطبعة الثانيّة، 2007م.

- مفردات العربية دراسة لسانية تطبيقية في تعليمها للناطقين بغيرها: وليد أحمد العناتي، المؤتمر العالمي لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، الرياض-المملكة العربية السعودية، 1430ه/2009م.

- موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم: محمد علي التهانوي، تحقيق: علي دحْروج وآخرون، مكتبة لبنان ناشرون، بيروت-لبنان، الطبعة الأولى، 1996م.

Published

2017-06-01

How to Cite

مزيتي س. (2017). مشكــــلات الدّلالة فـــــي المــعجــم الثّــنائـــــــي اللغــــة. Journal of Human Sciences , 28(1), 427–442. Retrieved from https://revue.umc.edu.dz/h/article/view/2551

Issue

Section

Articles