(العلاقـات الثقـافية بين الأندلس والجزائـر في القرنين الرابع والخامس الهجريين/العاشر والحادي عشر الميلاديين (4-5هـ/10-11م
Keywords:
العلاقـات الثقـافية, الأندلس, الجزائـر, القرن الرابع, القرن الخامس الهجريAbstract
يتناول هذا البحث بالدراسة والتحليل والمقارنة نص اتفاقية الأمم تعـالج هذه الدراسة قضية العلاقـات الثقـافية بين الأندلس والجزائر في القرنين الرابع والخامس الهجريين- العـاشر والحـادي عشر ميلاديين، حيث شهدا تَوَهّجـًا ثقافيا ،وازدهارا معرفيا، وَرُقـِيـًّا فكريـّا، وستُطالعنـا هذه الدراسة على الصورة النموذجية التي مثـّلها أعلام القُطرين في سبيل التأسيس لعلاقات ثقافية جيدة ومَتينة.
Downloads
References
- ليفي بروفنسال: الحضارة العرية في إسبانيا، ترجمة الطاهر أحمد مكي، دار المعارف، القاهرة، مصر، ط3 ، 1994، ص 99 .
- حول فتح إفريقية بشكل عام والجزائر، ومراحل الفتح ينظر: ابن عذاري المراكشي: البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب، تحقيق: كولان وليفي بروفنسال، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط1،2009، ج1، ص 8 وما يليها.
- المصدر نفسه: ج2، ص 4 وما يليها.
- البكري: المسالك و الممالك، حققه ووَضع فهارسه: جمال طلبة، دار الكتب العلمية،بيروت،لبنان، ط1، 2003 ج2، ص 266 وما بعدها.
- الإدريسي: نزهة المشتاق في اختراق الآفاق، عالم الكتب، بيروت، ط1،1989، ج1، ص 252.
- محمد بن عبد المنعم الحميري: الروض المعطار في خبر الأقطار، تحقيق: إحسان عباس، مكتبة لبنان، بيروت، ط2، 1984، ص 104.
- محمد بن أحمد المقدسي: أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، حررها وقدم لها: شاكر لعيبي، دار السويدي، أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة، بالاشتراك مع المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت،ط1، 2003 ، ص 214.
- البكري: المسالكوالممالك،ج2،ص248 / الحميري: الروضالمعطار،ص126.
- الروضالمعطار،ص115.
-أحسن التقاسيم، ص 215.
- نزهة المشتاق: ج1، ص 252. وحول هذه القصة يراجع: البكري: المسالك والممالك،ج2، ص 241،242،246 / الحميري: الروض المعطار، ص 138.
- الروض المعطار، ص 163.
- ابن الخطيب: أعمال الأعلام فيمن بويع قبل الاحتلام من ملوك الإسلام، تحقيق: ليفي بروفنسال، مكتبة الثقافة الدينية، القاهرة، مصر، ط 2006، ص 15 وما يليها.
- الروض المعطار، ص 51.
- المسالك و الممالك، ج2، ص 251.
- ابن سعيد: المغرب في حلي المغرب، حققه وعلق عليه: شوقي ضيف، دار المعارف، القاهرة، مصر، د ت، ج1، ص215، 216.
- أعمال الأعلام ، ص 191،192.
- الحلة السيراء، ص 223.
- ابن سعيد: المغرب، ج2، ص201، 202./ وبعض هذه الأبيات عند المقري في النفح، ج3، ص 368.
- المقري: النفح، ج3، ص368.
- المسالك و الممالك، ج2،ص239،240، حيث يذكر أن الشيعة كانت تسمي مدينة المسيلة (المحمدية)./ نزهة المشتاق، ج1،ص 254/ ابن عذاري: البيان المغرب،ج1،ص214،215 / الروض المعطار، ص 558.
- البيان المغرب، ج1، ص196.
*- عالم أندلسي قرطبي، يكنى أبا عمر، رحل إلى المشرق فسمع من الشعراني وغيره، وكان ينسب إلى اعتقاد ابن مسرة القرطبي، ترجمته عند ابن الفرضي: تاريخ العلماء والرواة للعلم بالأندلس، تحقيق: روحية عبد الرحمن السويفي، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان ، ط1،1997،ص 43،44، ترجمة رقم (129).
- محمد بن الحارث الخشني: قضاة قرطبة، تحقيق: ياسر سلامة أبو طعمة، دار الصميعي، الرياض، المملكة العربية السعودية، ط1، 2008،ص 95.
- المصدر نفسه، ص 100.
- تاريخ ابن الفرضي: ص25، 26. رقم( 47). وانظر ترجمته عند الضبي في البغية، ص187. رقم ( 510)./ القاضي عياض : ترتيب المدارك وتقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك، تحقيق: سعيد أحمد عراب، طبعة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، المغرب، ط2، 1983/ 1403هـ، ج6، ص299./ قاسم علي سعد: جمهرة تراجم الفقهاء المالكية، ج1، ص163، 164. رقم ( 23).
- محمد بن الحارث الخشني: قضاة قرطبة ، ص 130، رقم (455).
- المصدر نفسه، ص 365،366، رقم(1355).حيث ذكر وفاته سنة (378 هـ). وذكره المقرّي التلمساني في نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، تحقيق: إحسان عباس، دار صادر، بيروت، لبنان، ط،2004،ج2، الصفحات،142،152،153.وذكر سنة وفاته(383هـ) و قيل سنة (378) أو(379 هـ).
**- أبو عبد الرحمن بكر بن حماد التيهرتي ( ت296). من علماء الجزائر وفقهائها ومحدثيها ومن أكبر الشعراء الذين أنجبتهم الجزائر والمنطقة المغاربية بشكل عام، له رحلات عديدة إلى المشرق، فقد طوف بمختلف حواضره، ودخل بغداد ومدح الخليفة العباسي المعتصم بن هارون الرشيد، وكان قبل ذلك قد سمع بإفريقية من سحنون الفقيه المالكي الكبير./ انظر ترجمته في :أبو بكر عبد الله بن محمد المالكي: رياض النفوس في طبقات علماء إفريقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم وفضائلهم وأوصافهم، حققه: بشير البكوش راجعه: محمد المطوي العروسي، دار الغرب الإسلامي، بيروت، لبنان، ط2، 1994م/ 1414ه، ج2، ص21 وما بعدها، وفي غيره من المصادر.
- الحميدي: جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس، تحقيـق: روحية عبد الرحمن السويفي، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط1،1997، ص 299، رقم(775)./ أحمد بن عُميرة الضبّي: بغية الملتمس في تاريخ رجال أهل الأندلس، تحقيق روحية عبد الرحمن السويفي، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1997، ص 171، 172، رقم(495)./ ابن الأبارالقضاعي البلنسي: التكملة لكتاب الصلة، تحقيق: عبد السلام الهراس، دار الفكر، بيروت، لبنان، 1995، ج4،ص 80، رقم(235).
- جذوة المقتبس، ص 124، 125، رقم(241)، و كذلك، ص 316./ ابن بشكوال: الصلة: ضبط وتعليق: صلاح الدين الهواري، المكتبة العصرية، صيدا، بيروت، لبنان، ط1، 2003،ج1، ص83،84، رقم(182).
- ابن الأبار: التكملة،ج2،ص242، رقم(683).
- الحميدي: الجذوة، ص 85، رقم(157)./الضبّي: البغية، ص121، رقم(301). /ابن العماد الحنبلي: شذرات الذهب في أخبار من ذهب، دار الفكر، بيروت، لبنان، دت،ج3،ص 41 و ما يليها.
- الشاذلي بويحيى: الحياة الأدبية بإفريقية في عهد بني زيري. ترجمة محمد العربي عبد الرزاق، المجمع التونسي للعلوم والآداب و الفنون، بيت الحكمة، تونس، 1999، ج1، ص 52.
- ابن الجزري: غاية النهاية في طبقات القراء، تحقيق: علي محمد عمر، مكتبة الخانجي، القاهرة، مصر، ط1، 2010م ، 1431هـ، ص635. رقم ( 1865).
- ابن بشكوال: الصلة، ج1، ص 33 و ما يليها، رقم(37)./ابن العماد: شذرات الذهب، ج3، ص 158، 159.
- ابن بشكوال: الصلة، ج1، ص 134، رقم(332)./ ابنالأبار: التكملة، ج1، ص 219، 220، رقم(728).
- ابن حزم الأندلسي: رسالة التلخيص لوجوه التخليص، طبعت ضمن: رسائل بن حزم الأندلسي، تحقيق: إحسان عباس، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، لبنان، ط2، 2007، المجلد الثاني، ق1، ص 155.
- التكملة، ج3، ص 50، رقم(123).
- الحياة الأدبية بإفريقية في عهر بني زيري، ج1، ص 318.
- المطرب من أشعار أهل المغرب، ضبطه وشرحه: صلاح الدين الهواري، المكتبة العصرية، صيدا، بيروت، لبنان، ط1، 2008، ص 49.
- المصدر نفسه، الصفحة نفسها.
- الشاذلي بويحيى: الحياة الأدبية بإفريقية في عهر بني زيري، ص 318.
- الصلة: ج2، ص 247، 248، رقم(659).
- ابن بسام: الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة، تحقيق: إحسان عباس، دار الثقـافة، بيروت، لبنان، 1997، ق4/2/ص 597 و ما يليها. و من بين الأسباب التي منعته من السفر من صقلية إلى الأندلس، خشيته من المغامرة و ركوب البحر. ينظر المصدر نفسه: ص 610، 611. وابن دحية: المطرب، ص 68. وَ قد فصّل المرحوم الشاذلي بويحيى في أسباب عدم سفره إلى الأندلس في كتابه: الحياة الأدبية بإفريقية في عهد بني زيري، ج1، ص 195.
- محمد قرقزان: تأثر بن رشيق في كتاب "العمدة" بابن عبد ربه في كتاب "العقد" المنهج البلاغي وأبواب تعين على فهم الشعر./ ضمن ملتقى الدراسات المغربية الأندلسية، تيارات الفكر في المغرب والأندلس(الروافد والمعطيات)، جامعة عبد الملك السعدي، تطوان، المغرب،1993، ص 478.
- المصدر نفسه، الصفحة نفسها.
- ابن سعيد: المغرب في حلي المغرب، حققه وعلق عليه: شوقي ضيف، دار المعارف، القاهرة، مصر، د ت، ج1، ص92.
- المصدر نفسه، الصفحة نفسها.
- جذوة المقتبس: ص88. رقم (168). وانظر: الضبي: البغية، ص125، 126. رقم (316).
- ابن سعيد: المغرب/ ج1، ص92 .
- الحميدي: الجذوة، ص 88.
- ابن سعيد: المغرب/ ج1، ص92.
- الجذوة، ص251، 252. رقم (629).
- المقري: نفح الطيب، ج2، ص 28.
- ابن بشكوال: الصلة، ج1، ص 65، رقم(122).
- ابن عبد الملك المراكشي: الذيل والتكملة لكتابي الموصول والصلة، السفر الثامن، تحقيق: محمد بن شريفة، مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية، 1984، س8/2/ص 592، رقم(30).
- الشاذلي بويحيى: الحياة الأدبية بإفريقية في عهد بني زيري، ج1، ص 336.
- ابن بشكوال: الصلة، ص 247، رقم(657).
- تاريخ علماء الأندلس، ص 262، رقم(973).
- الحميدي: الجذوة، ص 307، 308، رقم(798)./ الضبّي: البغية، ص 402، رقم(341)./ ابنبشكوال: الصلة، ص 478، 479، رقم(1352)./ قاسم علي سعد: جمهرة تراجم الفقهاء المالكية، دار البحوث للدراسات الإسلامية و إحياء التراث، الإمارات العربية المتحدة، ط1، 2002، ج3، ص 1245، 1246، رقم(1255).
- الصلة: ص 226./ قاسم علي سعد: تراجم الفقهاء المالكية، ص 1246.
- ابن عذاري: البيان المغرب، ج1، الصفحات،273، 274، 277، 278، 296، 297. ابن العماد: شذرات الذهب، ج3، ص 294.
- ابن بشكوال: الصلة، ص 422، رقم(1179).
- المصدر نفسه: ص 319، رقم(860).
- المصدر نفسه: 320، رقم(861)
- ابن بسام: الذخيرة، ق4/2/ص 529.
- المطرب من أشعار أهل المعرب، ص 55.
- الذخيرة، ق4/2/ص 529.
- ابن خلكان: وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان، تقديم: محمد عبد الرحمن مرعشلي، وضع فهارسه: رياض عبد الله عبد الهادي، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان، ط3، 2009، ج3، ص 282 وما يليها.
- الحياة الأدبية بإفريقية في عهر بني زيري، ج1، ص 318.
- الذخيرة: ق4/2/ص 529.
- المصدر نفسه، ص 530.