The external rhythm in the poem and the production of meaning

A phonetic reading of the Lamia of Alshanfara

Authors

  • Ilhem Alloul HIGHER NORMAL SCHOOL ASSIA DJEBAR, CONSTANTINE, ALGERIA

Keywords:

Alshanfara, wretch, Rhythm, tone, rhyme

Abstract

The research deals with a reading of Al sfanfara  s poem as an important document to learn about the wretch s poetry and their thought, and because it reflects the depth of the confused person in search of himself when  the other denies it and crushes his humanity .by tracks the rhythmic sound streams that expresses the poet s psyche and it interacts with the structure of the poem to produce meaning  .The poem is  a structure  formed by words and by tones as well and they combine together to express the poetic and emotional experience of the poet.

Downloads

Download data is not yet available.

References

- داود،أنس" في التراث العربي نقدا وإبداعا. ط1. دار النشر الجامعات المصرية. مصر. 1987 .ط1. ص 169 .

- المرجع نفسه ص 169 .

* الشنفرى في اللغة هو غليظ الشفة والسيء الخلق كما يطلق على ضخام الإبل.

- الفاخوري، حنا: منتخبات الأدب العربي. المكتبة البوليسية، بيروت- لبنان.ص 8 .

- داود، أنس: في التراث العربي نقدا وإبداعا. ص 174 .

- المرجع نفسه. ص174 .

- البستاني، بطرس: أدباء العرب في الجاهلية وصدر الإسلام. دار عبود. بيروت. لبنان 1989. ص87 .

- الحاوي، إيليا: في النقد والأدب.ط5. دار الكتاب اللبناني، بيروت. 1986. ج1/ص 367

* - لقد أثار المستشرق بلاشير قضية انتحال اللامية ونسبتها إلى خلف الأحمر استنادا إلى رواية أوردها القالي من أن لامية العرب هي من وضع خلف الأحمر، بالرغم من أنه أورد هذه القصيدة بعد ذلك في كتاب النوادر منسوبة إلى الشنفرى مما ينفي أن تكون اللامية لخلف، ولقد حاول كل من "يوسف اليوسف " في كتابه "" مقالات في الشعر الجاهلي" (ص286- 292) و"أنس داود" في كتابه " في التراث العربي نقدا وإبداعا (ص 171- 172) و"محمد بديع شريف" في كتابه " لامية العرب"(ص8) أن يثبت بالحجج التاريخية والعقلية والفنية أن خصوصية التجربة الإبداعية في اللامية بعيدة كل البعد عن الانتحال.

**- لم يكن الاهتمام باللامية في العصور المتقدمة بدرجة الاهتمام بالمعلقات غيرها ولكن هذا لم يمنع أن درسها اثنان من أعظم اللغويين العرب: المبردو الأخفش .ينظر شريف محمد بديع : لامية العرب. منشورات دار مكتبة الحياة بيروت. 1968 .ص8 . أما في العصر الحديث فأول دراسة في شعر الصعاليك هي دراسة "يوسف خليف" ينظر كتابه الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي: دار غريب للطباعة، القاهرة . ولقد كانت دراسته- هذه- فاتحة خير إذ أعقبتها دراسات عديدة تعتمد المناهج الحديثة في تحليل شعر الصعاليك.

- أدونيس : كلام البدايات. دار الآداب، بيروت . ط1 . 1989. ص 88 .

- الحاوي ، إيليا: في النقد و الأدب .ج1/ ص 371 .

- داود، أنس: في التراث العربي نقدا وإبداعا . ص 169 .

- اليوسف، يوسف : مقلات في الشعر الجاهلي. منشورات وزارة الثقافة والرشاد القومي، دمشق .1975 .

- الغذامي، عبد الله محمد : تشريح النص. مقاربات تشريحية لنصوص شعرية معاصرة.دارالطليعة للطباعة والنشر، بيروت.ط1. 1987 .ص100-101 .

-أدونيس: كلام البدايات. ص 37 .

- ابن رشيق (أبو علي الحسن): العمدة في محاسن الشعروآدابه ونقده . تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد. دار الجيل، بيروت. ط5 . 1981 . ج1 / ص: 135 .

- رجاء،عيد: التجديد الموسيقى في الشعر العربي.منشاة المعارف بالإسكندرية. ص 45 .

* هناك من يرى بأن العروض بمعنى الناحية , ولذلك سميت الناقة عروضا لأنها تأخذ في ناحية دون غيرها والعروض ناحية من علوم الشعر أولأن الشعر معروض عليها فسميت عروضا . أنظر التبريزي (الخطيب) : كتاب الوافي في العروض و القوافي. تحقيق الحسباني، حسن عبد الله. مكتبة الخانجي ص 17" .

- ابن رشيق (أبو علي الحسن) ، العمدة ج1/ص119.

- المصدر نفسه ج1، ص134.

- اسماعيل،عز الدين:التفسير النفسي للأدب. دار العودة ودار الثقافة، بيروت، 1962، ص79.

- بوحوش،رابح: البنية اللغوية لبردة البوصيري.ديوان المطبوعات الجامعية، بن عكنون، الجزائر. 1993، ص24.

- ابن رشيق، العمدة، ج1/ص:136.

- التبريزي، الخطيب: كتاب الكافي في العروض والقوافي، تحقيق الحساني حسن عبد الله، مكتبة الخانجي. القاهرة.ص22.

- عزام، محمد، التحليل الألسني للأدب، منشورات وزارة الثقافة، سوريا، ط1 1994، ص:60.

- بوحوش، رابح، البنية اللغوية لبردة البوصيري .ص25.

- بوحوش، رابح، البنية اللغوية لبردة البوصيري. ص25.

* ومن هؤلاء عيد، رجاء في كتابه: التجديد الموسيقى. وإسماعيل عز الدين في: التفسير النفسي للأدب. وعزام محمد في :التحليل الألسني للأدب و السعدني مصطفى في: التصوير الفني في شعر محمود حسن إسماعيل.

*- القافية من الفعل قفا، بمعنى تبع وسميت قافية لأنها تقفو إثر كل بيت وقد أورد صاحب العمدة العديد من الآراء في معنى القافيةينظر: العمدة ج1/ص154. ويرى أدونيس أنه يتعلق بالقافية ثلاثة أشياء: آخر الشيء ،الإتباع والتكرار، ينظر كلام البدايات ص72-73.

- ابن رشيق، العمدة ج1/ص151.

- ينظر السعدني، مصطفى: التصوير الفني في شعر محمود حسن إسماعيل، منشأة المعارف بالإسكندرية ص 183.

** فنجد أن "رجاء عيد" ينحاز إلى "رأي الفراء" حيث يعرف القافية بأنها حرف الروي ، ينظر كتابه "التجديد الموسيقي" ص138، أما "يوسف اليوسف" فيعتمد رأي "الأخفش" حين يركز على دلالات أواخر الأبيات من الكلمات ينظر كتابه مقالات في الشعر الجاهلي، ص263-270.

- ينظر ابن رشيق، العمدة ، ج1/ص151.

- ينظر أبرو كرومبي، ديفيد: مبادئ علم الأصوات العام. تر محمد فتيح، مطبعة المدينة، ط1، 1988، ص77.

- ينظر بشر، كمال محمد: علم اللغة العام – الأصوات. دار المعارف بمصر ط6. 1980. ص 129.

* الروي هو آخر حرف صحيح في البيت وعليه تبني القصيدة وإليه تنسب.

** من بين الخصائص الصوتية لحرف اللام تفخيمه إذا جاور السواكن المفخمة وترقيقه بمجاورة السواكن المرققة ولم نهتم لهذه الخاصية لأن اللام لم يجئ مفخما إلا بنسبة 4/18.

- عمرأحمد مختار:دراسة الصوت اللغوي. ط2. عالم الكتب.1981، ص308.

Béchade, Hérvé :phonétique et morphologie du français moderne et contemporain. 1er ed. Presses universitaire de France .1992.p12.

- André martinet: Elément de l’linguistique générale. colin France. 1970 p45.

- André, martinet : Elément de linguistique générale p45.

قائمة المصادر والمراجع:

- أدونيس : كلام البدايات، دار الآداب، بيروت . ط1 . 1989.

-سماعيل،عز الدين:التفسير النفسي للأدب. دار العودة ودار الثقافة، بيروت، 1962،

- البستاني، بطرس: أدباء العرب في الجاهلية وصدر الإسلام. دار عبود. بيروت. لبنان 1989.

-بوحوش،رابح: البنية اللغوية لبردة البوصيري.ديوان المطبوعات الجامعية،

-لتبريزي (الخطيب) : كتاب الوافي في العروض و القوافي. تحقيق الحساني، حسن عبد الله. مكتبة الخانجي .القاهرة.

. دار المعارف بمصر ط6. 1980.

- الحاوي، إيليا: في النقد والأدب.ط5. دار ، بيروت. 1986. ج1/

-داود،أنس:في التراث العربي نقدا وإبداعا. ط1. دار النشر الجامعات المصرية. مصر. 1987 .

-رجاء،عيد: التجديد الموسيقى في الشعر العربي.منشاةالمعارف بالإسكندرية الكتاب اللبناني.دت

-ابن رشيق (أبو علي الحسن): العمدة في محاسن الشعروآدابه ونقده . تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد. دار الجيل، بيروت. ط5 . 1981 .

-السعدني، مصطفى: التصوير الفني في شعر محمود حسن إسماعيل، منشأة المعارف بالإسكندرية .دت.

-شريف محمد بديع : لامية العرب. منشورات دار مكتبة الحياة بيروت. 1968 .

-عزام، محمد، التحليل الألسني للأدب. ط1. منشورات وزارة الثقافة، سوريا. 1994،.

-عمرأحمد مختار:دراسة الصوت اللغوي. ط2. عالم الكتب.1981،

- الغذامي، عبد الله محمد : تشريح النص. مقاربات تشريحية لنصوص شعرية معاصرة.دارالطليعة للطباعة والنشر، بيروت.ط1. 1987.

- الفاخوري، حنا: منتخبات الأدب العربي. المكتبة البوليسية، بيروت- لبنان.دت.

-يوسف خليف :الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي: دار غريب للطباعة، القاهرة . دت.

- اليوسف، يوسف : مقلات في الشعر الجاهلي. منشورات وزارة الثقافة والرشاد القومي، دمشق .1975 .

ب- المترجمة:

-أبرو كرومبي، ديفيد: مبادئ علم الأصوات العام. تر محمد فتيح، مطبعة المدينة، ط1، 1988

ج- الأجنبية:

- André martinet: Elément de l’linguistique générale. colin France. 1970 .

- Béchade, Hérvé :phonétique et morphologie du français moderne et contemporain. 1er ed. Presses universitaire de France .1992

Published

2022-03-31

How to Cite

Alloul, I. (2022). The external rhythm in the poem and the production of meaning : A phonetic reading of the Lamia of Alshanfara. Journal of Human Sciences , 33(1), 633–646. Retrieved from https://revue.umc.edu.dz/h/article/view/3816