الصورة الإيقاعية في شعر الفرزدق
Abstract
إن كثرة الخرم، وندرة التصريع، وزيادة نسبة البحر الطويل، والروي المضموم، وصلابة النعم، وخشونة اللفظ- ظواهر إيقاعية في شعر الفرزدق تميزه من سائر الشعراء وتكشف عما في نفسه من تمرد وكبرياء.
فان هذه الظواهر انعكاس لمكوناته النفسية، وأعماقه اللاشعورية التي تغذت بطبائع أهل البادية، وارتوت من إحساسه العميق بشرف قبيلته، واكتوت بنار خصومته، وعقده، ونفور المرأة منه وإخفاقه في بلوغ المكانة التي كان يطمح إليها في قومه.
Downloads
References
ابن عبد ربه، أحمد بن محمد (ت327).
العقد الفريد، تحقيق أمين، وأحمد الزين، وإبراهيم الأبياري مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، ج5 (القاهرة، 1946م) ص 429.
الفرزدق، همام بن غالب.
الديوان. تحقيق: علي مهدي زيتون. 2مج. دال الجيل، (بيروت، 1997مج) مج 1 ص ص 42، 44، 74، 77، 84،105، 107، 119، 159، 170، 172، 174، 178، 181، 197، 199، 215، 218، 219، 225، 226، 227، 230، 240، 250، 275، 281، 321، 336، 364، 373، 374، 409، 043، 434، 435، 437، 457، 461، 497، 502. مج 2 ص ص 8، 43، 53، 53، 77، 78، 119، 127، 127، 152، 158، 172، 172، 176، 185، 196، 217، 220، 229، 323، 347، 353، 353، 412،417، 419، 42، 42، 5، 426، 429، 43، 431، 453، 464، 486، 495،4، 575.
الفرزدق، مج1، ص 74، 119. مج 2، ص77.
الفرزدق، ص 174، 152، مج2، ص 373.
الفرزدق، ص 215، 219، 374.
الفرزدق، مج1، ص373، 119، 227.
الفرزدق، مج1، ص 461، مج2، ص 172، 495.
الفرزدق، مج1، ص 497.
أبو ذيب، كمال، في البنية الإيقاعية للشعر العربي. دار العلم للملايين. ط1، (بيروت، 1974) ص248.
الباحث. العرقة بين التفاعيل في الأنساق الشعرية، دراسات المجلد 17أ، العدد الثاني ص ص 41 -61، (الجامعة الأردنية، 1990م).
المرزوقي، أحمد بن محمد بن الحسن (ت421هـ).
شرح ديوان الحماسة تحقيق: أحمد وعبد السلام هارون (القاهرة، 1967) ج1 ص 827، والبيتان لتأبط شرا (ثابت بن عمران بن سفيان) أحد الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي وانظر مصطفى الجوز ونظريات الشعر، دار الطليعة، (بيروت، 1981) ص 67.
الباحث. البيئة وأوزان الشعر، أبحاث اليرموك. قيد النشر. رقم 119/147/13/3015.
الباحث. العلاقة بين التفاعيل في الأنساق الشعرية.
هذا الإحصاء مأخوذ من ديوان الفرزدق طبعة دار صادر ( بيروت، د.ت) وهناك فرق بسيط في عدد الأبيات بين طبعة دار صادر ودار الجيل، (بيروت 1997م).
الباحث. حركات الروي في الشعر العربي. أبحاث اليرموك. مج3، العدد الأول (جامعة اليرموك، 1985م) ص ص 45-67.
الطيب، عبد الله. المرشد إلى فهم أشعار العرب وصفاتها. الجزء الأول، ط2، دار الفكر (بيروت، 1975م) ص ص 68-69.
انظر الجدول رقم 3.
الفرزدق، مج2، ص 83، 468.
الفرزدق، مج1، ص79.
الباحث. البيئة وأوزان الشعر.
الفرزدق، مج1، 61.
شاكر الفحام. الفرزدق، دار الفكر، (دمشق، 1977م) ص 118.
الفرزدق، مج2، ص 152.
خليل شرف الدين. الفرزدق بين الله وإبليس. مكتبة الهلال ( بيروت، 1982م) ص 8.
الفرزدق، مج1، ص 241.
الجاحظ. البيان والتبين. ج1، دار الفكر (بيروت، 1968م) ص55.
وعندما طلب إليه سليمان أن يبين من هم المقصودون بقوله. قال أوفي العرب هو حاجب بين زرارة، وأسود العرب هو قيس بن عاصم وأحلم العرب هو عتاب الرياحي، وأفرس العرب هو الخريش السعدي، وأشعر العرب هو الفرزدق نفسه. وبين – أيضا- سبب اللقب لكل واحد منهم.
الفحام، شاكر. الفرزدق. دار الفكر (دمشق، 1977م) ص 109.
شرف الدين، خليل. الفرزدق بين الله وإبليس، مكتبة الهلال ( بيروت، 1982م)، ص 78.
شرف الدين، ص 15.
شرف الدين ص 48.
بروكلمان. تاريخ الأدب العربي، ج1 ص 210.
أبو الفرج الأصفهاني. الأغاني، دار الكتب، ج1 (القاهرة 1961م) ص 75.
الفرزدق، مج1، ص79.
الفرزدق، مج1، ص 61.
الفرزدق، مج2، ص 279.
الفرزدق، مج1، ص 275.
الفرزدق، مج1، ص 380.
الفرزدق، مج1، ص 197.
الباحث. حركة الروي في شعر الأعشى. مجلة الآداب، جامعة الملك سعود، مج 15، ع1، ص ص 71-98 (الرياض، 1988).
الفحام، ص 354.
شرف الدين ص7.
الفرزدق، مج مج1، ص 82، مج2، ص 499.
شرف الدين، ص 29.
الفحام، ص 354.