حرية الولوج للمحتوى

سياسة الوصول المفتوح هي نهج يهدف إلى إتاحة البحث العلمي مجانًا وعلى الفور للجمهور. والفكرة الأساسية هي أن النشر الحر للمعارف ييسر تبادلا للمعارف على نطاق أوسع وأسرع على الصعيد العالمي.

تسمح هذه السياسة للباحثين بنشر أعمالهم في المجلات التي توفر وصولاً مفتوحًا فوريًا إلى محتواها، دون عوائق مالية أو قيود على الوصول. هذا يعني أنه يمكن لأي شخص مشاهدة المقالات المنشورة في هذه المجلات وتنزيلها ومشاركتها واستخدامها، سواء كانوا باحثين أو طلابًا أو محترفين أو عامة الناس.

ويعزز مبدأ الوصول المفتوح نشر البحوث وإبرازها، مما يمكن أن يكون له أثر إيجابي على التعاون، وإعادة استخدام البيانات، وأوجه التقدم العلمي، وتعزيز نشر المعارف على نحو مفتوح.

تعتمد جامعة قسنطينة 1، الناشر الوحيد لمجلة العلوم الإنسانية، على سياسة الوصول السهل والمفتوح للمحتوى العلمي، مما يعني أن جميع المقالات المنشورة لمجلة العلوم الإنسانية يمكن الوصول إليها مجانًا عبر الإنترنت، دون أي تكلفة أو شروط على القراء أو المؤسسات.

تتلخص هذه السياسة في النقاط التالية:

  • ترسل المقالات للتحكيم على مستوى البوابة الوطنية للمجلات العلمية ASJP على الرابط: (https://www.asjp.cerist.dz/)، في هذه المرحلة، لا يكون محتوى المقال متاحا إلا للخبراء المسندين لقراءة وتحكيم المقال، للمؤلف المرسل للمقال، لرئيس التحرير والمحرر المساعد المعني بإسناد الخبراء ولا يكون متاحا بأي حال لغيرهم مادام في مرحلة التحكيم.
  • بعد قبول المقال، يتاح إضافة لمن ذكرناهم إلى أعضاء من هيئة التحرير مكلفون بالتصحيح والتعديل والقولبة لإعداد النسخة النهائية تحسبا لبرمجتها للنشر. لا تكون المقالات المقبولة متاحة أو مفتوحة المحتوى للجميع.
  • أما المقالات المنشورة، فهي متاحة بالنص الكامل ودون شروط مسبقة تشجيعا لمرئية البحث العلمي للجامعة ودعما لتأثير البحث العلمي المحلي في مجالات تخصص المجلة وتسهيلا للوصول إلى المحتوى العلمي والاستفادة منه.
    • لا يشترط أي تسجيل، تصديق، اشتراك أو حساب شخصي أو مؤسساتي للوصول إلى المحتوى.
    • لا يشترط الولوج عبر الفضاء المؤسساتي (عن طريق التعرف على عناوين IP أو عناوين البريد الإلكتروني).
    • تنشر المقالات بالنص الكامل في ملفات PDF (ومستقبلات ستكون هناك ملفات HTML).
    • تخضع المقالات المنشورة لرخصة المشاع الإبداعي CC-BY-NC 4.0.
    • تتاح المقالات المنشورة على مستوى المستودعات والمواقع الآتية: