طالب الاعلام بين اللغة العربية وممارسة اللغة الاعلامية

المؤلفون

  • أمال بن عريوة جامعة عبد الحميد مهري للعلوم الانسانية والعلوم الاجتماعية قسنطينة 2

الكلمات المفتاحية:

طالب الاعلام، لغة عربية، ممارسة، لغة اعلامية

الملخص

يتطلع الطالب الجامعي في مجال الاعلام والاتصال والسمعي البصري، في الجزائر، الى أن يكون من الكفاءات الاعلامية القوية التي تخاطب الجماهير ، معتمدا في ذلك على اللغة كوسيلة فعالة للإقناع و الاخبار بالدرجة الاولى، فإشكالية الممارسة اللغوية للعربية، وخاصة ممارسة اللغة الاعلامية، لدى الطلبة الاعلاميين في الجامعات الجزائرية، من الاشكاليات المطروحة والتي يمكن الخوض في متغيراتها كما يلي:  1- هناك ضعف لدى الطلبة في ممارسة اللغة الاعلامية في الجامعة الجزائرية  2- هناك ضعف لدى الاساتذة في تدريس التخصص باللغة الاعلامية في الجامعة الجزائرية  3- هناك حلول لضبط ممارسة اللغة الاعلامية في الجامعة الجزائرية  و من خلال الدراسة الميدانية، في كلية الاعلام والاتصال والسمعي البصري، بجامعة صالح بوبنيدر ، قسنطينة 3،  يمكن ايجاد حلول ميدانية، لهذا الاشكال منها التشجيع على ضبط وممارسة اللغة العربية ومن ثم الاعلامية في الجامعة ، و تحسين الانشطة العلمية واستمرارها التي تخدم الممارسة الجادة والدقيقة للغة الاعلامية، كأسلوب المحاكاة أو التقليد، ثم الابداع والتجديد.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

المراجع

-- أحمد حمدي، لغة الادب ولغة الاعلام ، وعلم الاعلام اللغوي، عبد العزيز شرف، الجزائرية للاتصال، عدد06، 1993، ص 167 .

- أبو الفتح عثمان بن جني ،الخصائص، تحقيق عبد الحميد هنداوي، دار الكتب القاهرة بيروت ط2،1424/2006رص ص7-8.

- محمد الديداوي ، الترجمة والتعريب بين اللغة البيانية واللغة الحاسوبية، ط1 ، المركز الثقافي العربي الدار البيضاء ،2002 ص18.

- ينظر مسألة الاستعمال اللغوي في البرامج الاذاعية.1-

- هنري بورج: تصفية الاستعمار الاعلامي، ترجمة المنجي الصيادي، دار لسان العرب ، دار الجيل ، ص 5

التنزيلات

منشور

2021-10-03

كيفية الاقتباس

بن عريوة أ. (2021). طالب الاعلام بين اللغة العربية وممارسة اللغة الاعلامية. مجلة العلوم الإنسانية, 32(2), 595–604. استرجع في من https://revue.umc.edu.dz/h/article/view/3684

إصدار

القسم

Articles

المؤلفات المشابهة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >> 

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.