استراتيجية القراءة التأويلية في الخطاب النقدي الجامعي الجزائري المعاصر
قراءة في المنجز النقدي لآمنة بلعلى " الحركية التواصلية في الخطاب الصوفي (من القرن الثالث حتى القرن السابع الهجري)"
الكلمات المفتاحية:
القراءة، التأويل، الخطاب، ما بعد الحداثةالملخص
تعالج هذه المقالة العلمية أهم أبعاد القراءة التأويلية في الخطاب النقدي الجامعي الجزائري المعاصر، وستقف هذه المقالة بالدراسة والتحليل وفق آليات نقد النقد عند بعض النماذج النقدية الجامعية التي توسلت القراءة التأويلية، لاسيما بحث الباحثة آمنة بلعلى المعنون " الحركية التواصلية في الخطاب الصوفي (من القرن الثالث حتى القرن السابع الهجري)"، والذي ركزنا قراءتنا عليه باعتباره نموذجا قرائيا حاولت الباحثة من خلاله خلق أفق نقدي يقوم على المسألة و البحث من خلال رصد الظواهر النصية والأدبية في الخطاب الصوفي من جهة والبحث في كيفية اشتغال المعنى من جهة أخرى، مع التركيز على الجوانب التواصلية التي تربط المرسل بالمتلقي. حيث تجاوزت الباحثة في هذا العمل في تقديرنا القراءات التقليدية التي وقفت عند القراءة المعيارية للرمز في الخطاب الصوفي، أو تلك التي اقتصرت على الشروحات اللغوية التي اهتمت بالمتصوف أكثر من النص، أو حتى تلك التي لم تتجاوز الطرح الفلسفي والأيديولوجي والتي لم تستطع بأية حال تبرير كيفية اشتغال النصوص الصوفية و كيفية توالد المعنى فيها.
التنزيلات
المراجع
(1) عادل مصطفى: فهم الفهم مدخل إلى الهرمينوطيقا نظرية الـتأويل من أفلاطون إلى جادامير. رؤية للنشر و التوزيع، القاهرة، 2007، ص 21.
(2) ابن منظور: لسان العرب، مج 11، دار صادر ، د ط، د ت، ص 23-33.
(3) مجموعة من المؤلفين: الموسوعة العربية الميسرة. المجلد الثاني ب-ت-ث، المكتبة العصرية، بيروت، لبنان، ط1، 2010، ص 918.
(4) جاء ذكر لفظ التأويل في القرآن الكريم في السور التالية : (أل عمران :7)، (النساء: 59)، (الأعراف: 53)، (يونس: 39)، (يوسف: 6، 22، 36، 37، 44، 45، 100، 101)، (الإسراء: 35)،(مريم: 78، 82)
(*) تمتد فكرة الوساطة بين العالمين –عالم الآلهة وعالم البشر- إلى زمن موغل في القدم إلى الفكر الشرقي القديم أو حتى إلى الفكر الغنوصي القديم في بلاد فارس وما بين النهرين. ففي مصر القديمة كان الكهان ورجال الدين- الذين بلغوا الشأو الكبير- هم القيمون بدور الوساطة، والموكلون بشرح التعاليم المقدسة وممارسة الطقوس الدينية والقيام بالوعظ والإرشاد لجماعة المؤمنين، كما كانت لهم القدرة الكهنوتية في نظر أتباعهم على فهم اللغة الإلهية التي كانت عبارة عن علامات ورموز وإشارات لا يستطيع المؤمن من الشعب فهمها أو الإحاطة بمعناها، فهي تحتاج إلى تأويل وتعبير ومن ثم تقريبها إلى الأذهان، لهذا اكتسب الكاهن مكانة روحية وسلطة معرفية واجتماعية خلدها حتى الفنان المصري القديم في تماثيل غاية في الروعة والجمال، حيث يطالعك في تماثيلهم وقار الهيئة وتناسق القسمات التي تدل على قوة التأمل ومقدرة في التعبير وتحفيز الوعي الداخلي والاطمئنان على ما تخفيه تلك الوجوه من أسرار وأفكار ومشاهدات ومعرفة غيبية. ينظر جورج هارت: مشاهدات علمية الحضارة المصرية القديمة، ترجمة هالة حسانين، نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع، مصر، ط1، 2007، ص 29.
(6) Science de la critique et de l’interprétation des textes Bibliques ينظر Le Petit Larousse Illustré. Larousse-Bordas, Pais, 1997, p 508
(7) عادل مصطفى: فهم الفهم مدخل إلى الهرمينوطيقا نظرية الـتأويل من أفلاطون إلى جادامير.ص 26.
(8) محي الدين ابن عربي: الفتوحات المكية، مج 6، دار الكتب العلمية، بيروت، لينان، ط 1، 1999، ص 229.
(9) نصر حامد أبو زيد: اشكاليات القراءة و أليات التأويل.المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، ط7، 2005، ص 20 .
(10) المرجع نفسه، الصفحة نفسها.
(11) يوسف محمد جابر اسكندر: تأويلية الشعر العربي نحو نظرية تأويلية في الشعرية. رسالة دكتوراه (مخطوط)، كلية الآداب، جامعة بغداد، العراق، 2005، ص 14.
(13) ميجان الرويلي و سعد البازعي: دليل الناقد الأدبي، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، ط 3، 2002، ص 89.
(14) مادان ساروب: دليل تمهيدي إلى ما بعد البنيوية وما بعد الحداثة، ترجمة خميسي بوغرارة، منشورات مخبر الترجمة في الأدب واللسانيات، جامعة منتوري، قسنطينة، الجزائر، 2003، ص 48.
(15) هانس ألبرت: هايدجر والتحول التأويلي، ترجمة عبد السلام حيدر، منشورات مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث، 18 يونيو 2016، ص 3.
(16) رحمان غركان: في بواعث التأويل وآلياته، مجلة العميد للدراسات الإنسانية، العتبة العباسية المقدسة، كربلاء، العراق، ع 1 و 2، مج 1، ص 167.
(17) أحمد زايد: الهيرمينوطيقا و اشكاليات التأويل و الفهم في العلوم الاجتماعية. نشرية كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية، جامعة قطر، ع 14، 1991، ص 231.
(18) Armando Rigobello : el hermoso riesgo de interpretar, Hermenéutica y responsabilidad homenaje a Paul Ricoeur, actas VII Encuentros internacionales de la filosofía en el camino de Santiago, Santiago de Compostela, Pontevedra, A Coruña 20-22 de noviembre de 2003, publicacións universidad de Santiago de Compostela, p 121.
محمد مفتاح: التلقي والتأويل، مقارية نسقية، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، ط 1، 1994، ص 218.
حفناوي رشيد بعلي: قراءة في نصوص الحداثة وما بعد الحداثة، دروب للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، ط 1، 2011، ص 8.
(*) في الخطاب الأدبي يعد الخطاب الشعري أرقى الخطابات الإبداعية الأدبية على مستوى الأدوات والتشكيل؛ بسبب تشكيله البنائي وملمحه الأسلوبي الّذي يميّزه عن سائر أنواع الخطابات الأخرى حيث يبتعد كثيرا عن أسلوب بسط الأفكار، فالشعر يخلق إبداعيته الخاصة كلما كان عصيا عن التفسير وأكثر طواعية وقابلية للتأويل، فهو يحافظ من خلال تشكيلته اللغوية ومدى تطويعها على أشد خصوصياته بين فنون القول جميعاً، فهو يتعالى عن المباشرة ويمتاز بالتجاوز الزماني والمكاني، فهو متجاوز لذاته بما يضمن له الانفتاح الدلالي والتجديد والاستمرارية، فأهم ما في الشعر هو أنه يستطيع أن يخلق نظاما متجددا لذاته، ففي لا نظامه نظام أيضا. ينظر عزت جاد: منطق الطير، نقد الشعر العربي المعاصر، دار الكتاب الحديث، القاهرة، مصر، ط 1، 2014، ص 29.
(19) آن موريل: النقد الأدبي المعاصر، مناهج-اتجاهات-قضايا، ترجمة إبراهيم أولحيان ومحمد الزكراوي، المشروع القومي للترجمة، القاهرة، مصر، ط 1، 2008، ص 134.
(20) محمد سالم سعد الله: مدخل إلى نظرية النقد المعرفي المعاصر، عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن، ط 1، ص 85.
(*) من الأمثلة العملية التي تبنت المنحى التأويلي ضمن المنظور البنائي في القراءة السردية للنصوص الكلاسيكية والتي تنظر إلى النص الأدبي بوصفه تعددية شكلية (Multiplicité de formes)، ونسيج من الأصوات (tissu des voix) يخترق النص؛ يمكن الإشارة إلى أشهر النماذج؛ نموذج رولان بارث المشهور في تحليله لقصة سارازين (Sarrasine) لبلزاك، وكذلك في بعض كتبه بصورة أوضح، حيث ركز بارث في قراءته لهذه القصة على جملة من النظم الأساسية التي تنظم تسلسل الأحداث والمواقف، وتبرز معاني الأشخاص وأهواءهم وميولاتهم ورغباتهم في القصة من خلال ست شفرات أو نظم :النظام التأويلي ( Herméneutique) الذي يهتم بالألغاز والمعضلات السردية التي تثيرها القصة، والنظام الفعلي (Actionnel)، بالإضافة إلى النظام الدلالي (Sémantique) والنظام الرمزي (Symbolique) ليدرج فيهما معاني الأشخاص والمواقف والأحداث والرغبات في القصة والنظام الإشاري أو الثقافي (Référentiel ) الذي يظم كل الإشارات التي تشير بها القصة إلى واقع يقع خارج النص. ينظر جون ستروك: البينيوية وما بعدها من ليفي شتراوس إلى دريدا، ترجمة محمد عصفور، عالم المعرفة، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، ع 206، فبراير 1996، ص 89.
(21) استعرنا هنا مصطلح التقشير للدلالة على القراءة النقدية العمودية التي تتأسس على منطق الحفر المنهجي في الخطابات الأدبية، والمصطلح من اقتراح الباحث والناقد العراقي ناجح المعموري في كتابه ( تقشير النص - قراءة في اسطورة انانا جلجامش و شجرة الخالوب ) والتقشير هنا يقصد به عملية استنطاق لمحمولات النص وفك شفراتها وبحث فيما وراء اللغة الأولى، وكشف المعاني الخبيئة وتأويل الرموز المهيمنة عبر تعرية النص وتحويله إلى خطاب تداولي، فالتقشير عبارة عن بحث أركيولوجي يفعّل مستويات القراءة ويستنطق ما هو راكز في اللغة أو في الخطاب. ينظر ناجح المعموري: النص - قراءة في اسطورة انانا جلجامش و شجرة الخالوب، دار المدى للثقافة والنشر، دمشق، سوريا، ط 1، 2012.
(22) عبد الغني بارة: الهيرمنوطيقا والترجمة، مقاربة في أصول المصطلح وتحولاته، مجلة الآداب العالمية، إتحاد الكتاب العرب، دمشق سوريا، ع 133، يناير 2008، ص 84.
(23) عبد الله محمد الغذامي: الخطيئة والتكفير من البنيوية إلى التشريحية، قراءة نقدية لنموذج معاصر، الهيئة المصرية العامة للكتاب، مصر، ط 4، 1998، ص 86
(24) Lucie Guillemette et Josiane Cossette : La coopération textuelle, Université du Québec à Trois-Rivières, http://www.signosemio.com/eco/cooperation-textuelle.asp.
- آمنة بلعلى: الحركية التواصلية في الخطاب الصوفي (من القرن الثالث حتى القرن السابع الهجري. منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، سوريا، 2001، ص 8.
(26) حسن سحلول: مشكلة القراءة والتأويل في النص الأدبي، مجلة المعرفة، سوريا، ع 384، سبتمبر 1995، ص 185.
(27) Armando Rigobello : el hermoso riesgo de interpretar, p122.
(29) بسام قطوس: دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الأسكندرية، مصر، ط 1، 2006، ص 13.
(30) إبراهيم أنيس الكاسح: الخطاب الديني واستثمار ممكنات النص الإبداعي، شبكة الألوكة الأدبية واللغوية https://www.alukah.net/literature_language/0/60487/
(31) رسالة دكتوراه في الأدب العربي الحديث، نوقشت سنة 2000، تحت إشراف مزدوج للخضر جمعي كمشرف أساسي و لخضر سوامي كمشرف مساعد ، جامعة الجزائر. صدرت في كتاب بالعنوان نفسه عن منشورات اتحاد الكتاب العرب، سوريا، 2001
(32) آمنة بلعلى: الحركية التواصلية في الخطاب الصوفي (من القرن الثالث حتى القرن السابع الهجري. منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، سوريا، 2001، ص 9.
(33) المرجع نفسه، ص 12.
(34) المرجع نفسه، ص11.
(35) المرجع نفسه ، ص 21
(36) آمنة بلعلى: الحركية التواصلية في الخطاب الصوفي (من القرن الثالث حتى القرن السابع الهجري، ص 86.
(37) المرجع نفسه، ص 120.
(38) المرجع نفسه، ص 226.
(39) المرجع نفسه ، ص 232.
(40) حسن مصطفى سحلول:نظريات القراءة و التأويل الأدبي و قضاياه.منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، سوريا، 2001، ص 29.
(41) محمد حسن الجاسم: التأويل في العربية بين القديم والحديث، مجلة آفاق الثقافة والتراث، الامارات ، العدد 79، سبتمبر2012، ص 13.
(42) حسن مصطفى سحلول:نظريات القراءة و التأويل الأدبي و قضاياه، ص 26.
(43) آمنة بلعلى: الحركية التواصلية في الخطاب الصوفي (من القرن الثالث حتى القرن السابع الهجري. ص 13
(44) عبد الجليل منقور: النص والتأويل، دراسة دلالية في الفكر المعرفي التراثي، دار الكتاب الحديث، القاهرة، ط 1، 2010، ص 6.
(**) عادة ما تدفع القراءة التأويلية إلى استثمار آليات منهجية متقاربة تأخذ في الحسبان الطابع الجمالي للنص ومقصديات المؤلف والنص والقارئ، لهذا يُعمد إلى تطبيق إجراءات المناهج النقدية التي تتمثل النموذج التأويلي والمتمثلة في مناهج: التأويل والتلقي والتفكيك بوصفها مرايا ينظر إلى النص الأدبي من خلالها لكشف المعنى الغائب أو المرجئ، أو قراءة تعمد إلى تأويل النصيات الدالة في النص الأدبي من خلال دمج جوانب من السيميائيات والهيرمنوطيقا فضلا عن بعض استرتيجيات التفكيك كما هو الحال في منهجية هيو سيلفرمان (. Hugh J. Silverman) التي اسماها بـــ السيميولوجيا الهرمنيوطيقية التي ترى أن تعدد سمات الأدب يقتضي رؤية قرائية تفسر الغموض والتعقيد والأبعاد المتوقعة والماثلة ضمن العمل الفني الأدبي. ينظر سعيد الوكيل: السيميولوجيا الهيرمنوطيقية في الأمل النقدي المعاصر، المؤتمر الدولي الخامس للنقد الأدبي -التأويلية والنظرية النقدية المعاصرة، القاهرة، 14-17 ديسمبر 2010، ص 3.
(45) محمد سويرتي: المنهج النقدي مفهومه وأبعاده وقضاياه، أفريقيا الشرق، المغرب، 2015، ص 85.
(46) Hans robert Jausse : Pour une herméneutique littéraire, Traduit de l’allemand par Maurice Jacob, Présentation par Thomas Pavel, Éditions Gallimard, 1988, pp 8-9.
(47) هانز جورج غادامير: الحقيقة والمنهج، الخطوط الأساسية لتأويلية فلسفية، ترجمة حسن ناظم وعلي حاكم صالح، مراجعة جورج كتوره، دار أويا للطباعة والنشر والتوزيع، طرابلس، ليبيا، ط 1، 2007، ص 491.
محمد مفتاح آخرون: قضايا المنهج في اللغة والأدب، المنهاجية بين خصوصيتي علم الموضوع والثقافة القومية، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء، المغرب، ط 1، 1987، ص 17.
(48)Roland Barthes : Critique et vérité, édition du Seuil 1966, et novembre 2002, Paris, France, pp 39.
قائمة المصادر والمراجع :
- القرآن الكريم
- إبراهيم أنيس الكاسح: الخطاب الديني واستثمار ممكنات النص الإبداعي، شبكة الألوكة الأدبية واللغوية https://www.alukah.net/literature_language/0/60487/
- ابن منظور: لسان العرب، مج 11، دار صادر ، د ط، د ت.
- أحمد زايد: الهيرمينوطيقا و اشكاليات التأويل و الفهم في العلوم الاجتماعية. نشرية كلية العلوم الانسانية والاجتماعية، جامعة قطر، ع 14، 1991.
- آمنة بلعلى: الحركية التواصلية في الخطاب الصوفي (من القرن الثالث حتى القرن السابع الهجري. منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، سوريا، 2001 .
- آن موريل: النقد الأدبي المعاصر، مناهج-اتجاهات-قضايا، ترجمة إبراهيم أولحيان ومحمد الزكراوي، المشروع القومي للترجمة، القاهرة، مصر، ط 1، 2008.
- بسام قطوس: دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الأسكندرية، مصر، ط 1، 2006.
- جورج هارت: مشاهدات علمية الحضارة المصرية القديمة، ترجمة هالة حسانين، نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع، مصر، ط1، 2007.
- جون ستروك: البينيوية وما بعدها من ليفي شتراوس إلى دريدا، ترجمة محمد عصفور، عالم المعرفة، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، ع 206، فبراير 1996.
- حسن سحلول: مشكلة القراءة والتأويل في النص الأدبي، مجلة المعرفة، سوريا، ع 384، سبتمبر 1995.
- حفناوي رشيد بعلي: قراءة في نصوص الحداثة وما بعد الحداثة، دروب للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، ط 1، 2011.
- حسن مصطفى سحلول:نظريات القراءة و التأويل الأدبي و قضاياه.منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، سوريا، 2001.
- رحمان غركان: في بواعث التأويل وآلياته، مجلة العميد للدراسات الإنسانية، العتبة العباسية المقدسة، كربلاء، العراق، ع 1 و 2، مج 1.
- رشيد الإدريسي: سيمياء التأويل قراءة في مقامات الحريري، مجلة دراسات مغاربية، المغرب، ع 5-6، يناير 1997.
- سعيد الوكيل: السيميولوجيا الهيرمنوطيقية في الأمل النقدي المعاصر، المؤتمر الدولي الخامس للنقد الأدبي -التأويلية والنظرية النقدية المعاصرة، القاهرة، 14-17 ديسمبر 2010.
- عادل مصطفى: فهم الفهم مدخل إلى الهرمينوطيقا نظرية الـتأويل من أفلاطون إلى جادامير. رؤية للنشر والتوزيع، القاهرة، 2007.
- عبد الجليل منقور: النص والتأويل، دراسة دلالية في الفكر المعرفي التراثي، دار الكتاب الحديث، القاهرة، ط 1، 2010.
- عبد الغني بارة: الهيرمنوطيقا والترجمة، مقاربة في أصول المصطلح وتحولاته، مجلة الآداب العالمية، إتحاد الكتاب العرب، دمشق سوريا، ع 133، يناير 2008.
- عبد الله محمد الغذامي: الخطيئة والتكفير من البنيوية إلى التشريحية، قراءة نقدية لنموذج معاصر، الهيئة المصرية العامة للكتاب، مصر، ط 4، 1998.
- عزت جاد: منطق الطير، نقد الشعر العربي المعاصر، دار الكتاب الحديث، القاهرة، مصر، ط 1، 2014.
- مادان ساروب: دليل تمهيدي إلى ما بعد البنيوية وما بعد الحداثة، ترجمة خميسي بوغرارة، منشورات مخبر الترجمة في الأدب واللسانيات، جامعة منتوري، قسنطينة، الجزائر، 2003.
- محمد النّاصر العجيمي: النقد العربي الحديث ومدارس النقد الغربية، دار محمد علي الحامي للنشر والتوزيع و كلية الآداب والعلوم الإنسانية، تونس، ط 1، 1998.
- محمد سالم سعد الله: مدخل إلى نظرية النقد المعرفي المعاصر، عالم الكتب الحديث، إربد، الأردن، ط 1.
- محمد سويرتي: المنهج النقدي مفهومه وأبعاده وقضاياه، أفريقيا الشرق، المغرب، 2015.
- محمد مفتاح: التلقي والتأويل، مقارية نسقية، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، ط 1، 1994.
- محي الدين ابن عربي: الفتوحات المكية، مج 6، دار الكتب العلمية، بيروت، لينان. ط 1، 1999.
- الموسوعة العربية الميسرة. المجلد الثاني ب-ت-ث، المكتبة العصرية، بيروت، لبنان، ط1، 2010.
- ميجان الرويلي و سعد البازعي:دليل الناقد الأدبي. ، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، ط 3، 2002.
- ناجح المعموري: النص - قراءة في اسطورة انانا جلجامش و شجرة الخالوب، دار المدى للثقافة والنشر، دمشق، سوريا، ط 1، 2012.
- نصر حامد أبو زيد: اشكاليات القراءة و أليات التأويل.المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، المغرب، ط7، 2005.
- هانز جورج غادامير: الحقيقة والمنهج، الخطوط الأساسية لتأويلية فلسفية، ترجمة حسن ناظم وعلي حاكم صالح، مراجعة جورج كتوره، دار أويا للطباعة والنشر والتوزيع، طرابلس، ليبيا، ط 1، 2007.
- هانس ألبرت: هايدجر والتحول التأويلي، ترجمة عبد السلام حيدر، منشورات مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث، 18 يونيو 2016.
- يوسف محمد جابر اسكندر: تأويلية الشعر العربي نحو نظرية تأويلية في الشعرية. رسالة دكتوراه (مخطوط)، كلية الآداب، جامعة بغداد، العراق، 2005.
المراجع باللغة الأجنبية:
- Armando Rigobello : el hermoso riesgo de interpretar, Hermenéutica y responsabilidad homenaje a Paul Ricoeur, actas VII Encuentros internacionales de la filosofía en el camino de Santiago, Santiago de Compostela, Pontevedra, A Coruña 20-22 de noviembre de 2003, publicacións universidad de Santiago de Compostela.
- Hans robert Jausse : Pour une herméneutique littéraire, Traduit de l’allemand par Maurice Jacob, Présentation par Thomas Pavel, Éditions Gallimard, 1988.
- Le Petit Larousse Illustré. Larousse-Bordas, Pais, 1997.
- Lucie Guillemette et Josiane Cossette : La coopération textuelle, Université du Québec à Trois-Rivières, http://www.signosemio.com/eco/cooperation-textuelle.asp.
- Roland Barthes : Critique et vérité, éditions du Seuil 1966, et novembre 2002. Paris, France.
- Science de la critique et de l’interprétation des textes Bibliques
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.