الضمائر و دلالة تعدد الصيغة في رواية حمائم الشفق لجيلالي خلاص(*)
Résumé
تتعدد التقنيات السردية في صياغة البنية الأساسية للنص الروائي, وتشكل الصيغة أحد المكونات المركزية في إعطاء الانطباع الذهني والجمالي, وإحداث التأثير في المتلقي, ورواية حمائم الشفق اعتمدت ظاهرة جديدة في الكتابة الروائية العربية, هي تعدد الضمائر المتكلمة في النص, حيث اعتمدت ضمائر المتكلم والمخاطب والغائب في ذات الوقت, وهذه الجمالية الأسلوبية السردية, أعطت أبعادا متعددة لقراءة النص وبنيته الحكائية من مواقع الرؤية مع, والرؤية من الخلف بشكل منتج للدلالة, عير نسق "واقعي سحري" متميز.
Téléchargements
Références
* ـ رواية حمائم الشفق: المؤسسة الوطنية للكتاب, الجزائر 1986.
. G. Genette, Figures 3, Ed. Seuil, Paris, 1972, p. 203. وانظر كذلك Nouveau discours du récit, Ed. Seuil, Paris, 1982, p. 43.
يمنى العيد: تقنيات السرد الروائي في ضوء المنهج البنيوي، دار الفارابي, بيروت, ط1, 199, ص 108.
.3 أنظر كتاب باختين: شعرية دستويفسكي
.4 ميخائيل باختين: الماركسية وفلسفة اللغة, ترجمة محمد البكري ويمنى العيد , دار توبقال للنشر, الدار البيضاء 1986, ص 167-182.
.5 سعيد يقطين: تحليل الخطاب الروائي , المركز الثقافي العربي, بيروت, ط2, 1989, ص 19.
.6 عبد المالك مرتاض في نظرية الرواية بحث في تقنيات السرد, المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الكويت, 1998, ص 185
.7 حمائم الشفق: ص 10.
.8 الرواية ص 14.
.9 الرواية , ص 17.
.10 الرواية: ص 94.
.11 الرواية: ص 99.
Emile Benveniste: Problèmes de linguistique générale, Ed. Gallimard, 1966, p. 233.
ـ Catherine K.O., L'énonciation de la subjectivité dans le langage, Armand Collin, 1981, p. 41.
Charaudeau P., Langage et discours: éléments de sémiolinguistique, Ed. Hachette. P. 38.
.15 الرواية، ص 38.
.16 الرواية، ص 45.
.17 الرواية, ص ص 106 - 111.
.18 عبد المالك مرتاض: في نظرية الرواية, ص 192.
.19 الرواية: الصفحات, 153 , 154 , 159 , 164.
.20 الرواية: ص 171.
.21 الرواية: ص 176.
.22 حميد لحمداني: بنية النص السردي من منظور النقد الأدبي, ط1 , المركزالثقافي العربي, بيروت 1993, ص 49.
.23 الرواية: ص 76.
.24 الرواية: ص 133.
.25 الرواية: ص 148.
.26 ميخائيل باختين: الماركسية وفلسفة اللغة, ترجمة محمد البكري ويمنى العيد , دار توبقال للنشر, الدار البيضاء 1986, ص 174.
.27 الرواية: ص 183.
.28 الرواية: ص 196.
.29 الرواية: ص 206.