La dramaturgie et son rôle dans l'industrie du spectacle théâtral
Mots-clés :
Dramaturgie, théâtre, spectacle théâtral, mise en scène, DrameRésumé
Le discours théâtral a sa spécificité, car il est basé sur le texte et spectacle, il ne peut être réalisé qu'en déplaçant le texte sur la scène, et il doit donc avoir une autre écriture qui prise en compte cette transition, et c’est le travail recherché par le Dramaturge, médiateur entre le texte théâtral et le spectacle, de là commence sa centralisation, la centralisation que nous recherchons dans cet article à travers la définition du terme dramaturgie et ses origines dans la culture théâtrale occidentale et ses articulations avec les fonctions de l'auteur et metteur en scène, puis recherchez l'étendue de l'activation de cette fonction dans l'acte théâtral arabe .
Téléchargements
Références
(1) محمد فراح، الخطاب المسرحي وإشكالية التلقي، نماذج وتصورات في قراءة الخطاب المسرحي، ط1، إديسوفت للنشر، الدار البيضاء، 2006، ص14.
(2) حسن المنيعي، المسرح المغربي من التأسيس إلى صناعة الفرجة، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، ظهر المهراس، فاس، 1994، ص72.
(3) أحمد بلخيري، معجم المصطلحات المسرحية، ط2، مطبعة النجاح، الدار البيضاء، 2006، ص16.
(4)مشهور مصطفى، عندما يتضاءل المسرح أو ينعدم، ط1، دار الفارابي، بيروت، لبنان، 2007، ص35.
(5) كمال الدين عيد، أعلام ومصطلحات المسرح الأوروبي، مراجعة إبراهيم حمادة، دار الوفاء لدنيا الطباعة، الإسكندرية، 2005، ص296.
(6) المرجع نفسه، الصفحة نفسها.
(7) ماري إلياس وحنان قصاب، المعجم المسرحي، مفاهيم ومصطلحات المسرح وفنون العرض، د.ط، الجزء1، مكتبة لبنان، ص194.
(8) المرجع نفسه، ص205.
(9) Britannica, online 11 nov 2008, sur Dramaturgy, Encyclopédie, cite : http://www.Britannica.com/EBcheked/topic/17102/dramaturgy, vue le 30/06/2019.
(10) محمد الصديق السيد، مدخل في علم الدراماتورج، مجلة الأقلام، العدد3، 1990، بغداد، ص43.
(11) أحمد بلخيري، معجم المصطلحات المسرحية، مرجع سابق، ص54.
(12) Robert Lefon Grammont, Nouvelles tendances du théâtre, édition Grammont, S.A Barcelone, 1975, p19.
(13) محمد مسكين، المسرح العربي الحديث بين ضياع الهوية وغياب الرؤية التاريخية، مجلة الوحدة، المغرب، عدد94، 95، يوليو، أغسطس، 1992، ص21.
(14)Richard Monod, Les textes de théâtre, cedic, paris, 1977, p111.
نقلا عن سعيد الناجي، قلق المسرح العربي، منشورات ما بعد الحداثة، فاس، المغرب، 2004، ص52.
(15) جميل نصيف التكريتي، قراءات وتأملات في المسرح الإغريقي، وزارة الثقافة، بغداد، 1985، ص93.
(16) سعيد الناجي، قلق المسرح العربي، مرجع سابق، ص62.
(*) جوتهولد إيفرام لسنغ كاتب ألماني درس اللاهوت وفقه اللغة والعلوم الطبيعية، له مؤلفات "خطابات عن الأدب الحديث"، و"دراماتورجيا هامبورغ"، أخرج مسرحيات مثل مسرحية "مس سارة سامبسون" و"ناثان الحكيم".
(*)كتبت هذه المقالات عندما دعي لسنغ إلى مدينة هامبورغ عام 1967م، ليكون المستشار الأدبي لأول مسرح ألماني قومي، من هنا بالتحديد ولد هذا المصطلح دراماتورجيا، وبذلك صار جوتهولد إيفريم لسنغ أول دراماتورج معروف.
(17) باومان أوبرله، عصور الأدب الألماني، تحولات الواقع ومسارات التجديد، ترجمة هبة شريف، عالم المعرف، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، عدد278، ص14.
(18) أنيكست.أ، تاريخ دراسة الدراما، نظرية الدراما من هيغل إلى ماركس، ترجمة مراد ضيف الله، وزارة الثقافة، المعهد العالي للفنون المسرحية، دمشق، سوريا، 2000، ص115.
(19) يوسف رشيد ومثال غازي سليمان، الوظيفة الدراماتورجية وتمفصلات العلاقة بين النص والعرض، مجلة كلية التربية الأساسية، العدد7، 2011، ص28.
(20) صلاح نيازي، من مناجيات شكسبير، هاملت، الليدي مكبث، دار المدى للثقافة والنشر، دمشق، سوريا، 2010، ص31.
(21) محمد محمود كحيلة، وظيفة الدراماتورج في المسرح العربي، بحث على الموقع
http://wwwarabicmagazine.com/arabic/article details;aspx?Id=14 اطلع عليه يوم 22 جوان 2019.
(*) بريخت شاعر ومنظر ومخرج مسرحي ألماني، ولد في عام 1889، خاض الحرب العالمية الأولى، كان ذا نزعة قومية، ومع صعود هتلر إلى السلطة، تنقل بين أوروبا وأمريكا، وبعد الحرب العالمية الثانية رجع إلى ألمانيا، توفي عام 1956، جدد بريخت في حقل المسرح من خلال مسرحه الملحمي، من مسرحياته: طبول في الليل، أوبرا الثلاثة، الأم شجاعة...وغيرها.
(22) سعيد الناجي، قلق المسرح العربي، مرجع سابق، ص68.
(23) مؤيد حمزة، مفهوم الدراماتورجيا ووظائفها في المسرح الأوروبي، مجلة دراسات، العلوم الإنسانية والاجتماعية، العدد 3، مجلد 38، ص669.
(*) يرى ميرخولد أنه يجب أن يميز بين المسرح الأدبي وبين المسرح النقي، حيث إن الثاني يتمتع بقابلية مدهشة للعرض، للمزيد ينظر كاترين بليزايتون، مسرح ميرخولد وبريخت، ترجمة فايز قزق، مراجعة وتقديم نديم العلا، وزارة الثقافة، المعهد العالي للفنون المسرحية، دمشق، 1997، ص26.
(24) مايرهولد فيزفولد، محاضرات دورة الإخراج المسرحي 1918-1919، معهد الدولة للفنون الجميلة، موسكو، 2001، ص24.
(25) كاترين بليزايتون، مسرح ميرخولد وبريخت، مرجع سابق، ص107.
(26) ميرهولد فيزفولد، محاضرات دورة الإخراج المسرحي 1918-1919، المرجع السابق، ص56.
(27) سامية أسعد، الدلالة المسرحية، عالم الفكر، عدد4، المجلد 1، يناير/مارس، 1980، ص65.
(28) عمر الرويضي، التواصل المسرحي، أشكال التفاعل ومستويات التأويل، ط1، مطبعة لينة، الرباط، 2016، ص91.
(29) عبد الرزاق الزاهر، الاقتباس المسرحي من النص إلى الركح، منشورات سينما وتلفزيون، مطبعة القرويين، 2011، ص20.
(30) Patrice Pavis , Dictionnaire du théâtre , Eds sociales , Paris, 1980, P135 .
(31) سعيد الناجي، قلق المسرح العربي، مرجع سابقن ص54.
(*) المسرحة هي إعداد نص غير درامي، لم يكتب أصلا للمسرح، إعدادا دراميا بغاية تاديته على خشبة المسرح، وقد يكون نصا روائيا، او فلسفيا، للمزيد ينظر أحمد بلخيري، المصطلح المسرحي عند العرب، ط1، البوكيلي للطباعة والنشر والتوزيع، القنيطرة، المغرب، 1999، ص147.
(32) ينظر ماري إلياس وحنان قصاب، المعجم المسرحي، مرجع سابق، ص204.
(33) ياسين النصير، أسئلة الحداثة في المسرح، مرجع سابق، ص139.
(34) سعيد الناجي، قلق المسرح العربي، مرجع سابق، ص54.
(35) ياسين النصير، أسئلة الحداثة في المسرح، مرجع سابق، ص139.
(36) أحمد بلخيري، نحو تحليل دراماتورجي، ط1، مطبعة رانو، الدار البيضاء، 2014، ص14.
(37) علي عواد، الدراماتورجيا في الإنتاج المسرحي، بحث على الموقع
http://www.addustour.com/115180 اطلع عليه يوم 22 جوان، 2019،
(*) شاركت كاتبة هذا المقال في فعاليات هذه الورشة.
(38) مشهور مصطفى، عندما يتضاءل المسرح، مرجع سابق، ص36.
Téléchargements
Publié-e
Comment citer
Numéro
Rubrique
Licence
Cette œuvre est sous licence Creative Commons Attribution - Pas d'Utilisation Commerciale - Partage dans les Mêmes Conditions 4.0 International.
