الهجرة الأندلسية إلى المغرب الإسلامي ونتائجها الاجتماعية والحضارية الجزائر كنموذج
Résumé
يتناول هذا البحث عدة جوانب من الضغط الاجتماعي الذي سلط على الحياة اليومية للموريسكيين وعلى سيادتهم، من قبل حكامهم الجدد الأسبان.
يتكون هذا البحث من شطرين كالتالي: الموريسكيون ومعاناتهم قبل الهجرة من الأندلس وبعدها والنتائج الحضارية للهجرة الأندلسية وآثارها الاجتماعية بالجزائرTéléchargements
Références
وليام شالر. مذكرات وليام شالر. إسمـاعيل العربي"مترجم" الجزائـر, ش. و. ن. ت. 1982 ص62-63.
يوسف شكري فرحات. غرناطة في ظل بني الأحمر. بيروت، م. الجامعية للدراسات1982، ص23 .
المقصود هنا بالوثيقة: وثيقة تسليم مدينة غرناطة التي وقعها الجانبان، وتتضمن 67 شرطا، تنص على احترام حرية المسلمين الدينية والمدنية، وحرية الهجرة لمن أراد،. لكن النصارى اخترقوها مرارا، ثم ألغيت تماما. أنظر المقري. نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب. ج2، ص25. أنظر أيضا شكيب أرسلان، حاضر العالم الإسلامي. بيروت، دار الفكر للطبـاعة،1972 مج2 ص 4.
أسعد حومد. محنة العرب في الأندلس. بيروت، المؤسسةالعربية للدراسة والنشر،1980 ص151
)محمد عبد الله عنان. نهاية الأندلس وتاريخ العرب المتنصرين، ط3. القاهرة. لجنة التأليف والترجمة والنشر. ص 39.
أندري برينيان. الجزائر بين الماضي والحاضر. < ترجمة اسطمبولي رابح و…>ص164.
محمد عبد الكريم. حمدان بن عثمان خوجة الجزائري ومذكراته. – ص 75.
عبد الجليل التميمي. السياسة العثمانية لاستيطان الموريسكيين الأندلسيين بالأناضول. المجلة المغاربية. تونس. ع64-63. يونية1991، ص262 .
شارل اندرى جوليان. تاريخ ايفريقيا الشمالية. ترجمة محمد مزالى والبشير بن سلامة. تونس،الدار التونسية للنشر. 1978. ص334-335.
يقال أن الكثير من أتراك مدينة البليدة قد تزوجوا أو صاهروا سكان هذه المدينة الذين يغلب عليهم الأصل الأندلسي، وهناك عدد من الباشوات بالجزائر تزوجوا من نساء أندلسيات. وقيل أن الحاج بشير باشا الذي كانت له بنت تسمى عائشة تزوجت من القائد داود. أنظر: أبو القاسم سعد الله. تاريخ الجزائر الثقافي. ج1. ، ص ص178-175.
محمد عبد الكريم. حمدان بن عثمان خوجة …. ص74.
حمدان بن عثمان خوجة. المرآة. محمد العربي الزبيري (مترجم). ص 101.
أبو القاسم سعد الله. تاريخ الجزائر الثقافي. ج1، ص 237.
محمد زروق. الجالية الأندلسية بالمغرب العربي. المجلـة المغاربية. تونس،ع 13/14 نوفمبـر1986 ص126-132.
أبو القاسم سعد الله. نفس المرجع. ص237. أنظر أيضا: نور الدين عبد القادر. صفحات في تاريخ الجزائر. ص16.
الناصري محمد أبو راس. الحلل السندسية في تاريخ وهران والجزيرة الأندلسية < مخطوط بالمكتبة الوطنية الجزائرية >.
ظلت هذه الزاوية قائمة بمهمتها الدينية والاجتماعية إلى سنة1843 م. أي بعد الاحتلال الفرنسي بحوالي 13 سنة، حيث أصبح التصرف في جميع البيانات الدينية بيد دار الأملاك التي أقامها المحتل لتصب مدخولاتها في دواليب الميزانية العامة. أنظر:نور الدين عبد القادر. المرجع السابق. ص165 .
