قسنطينة إطار للسرد في الرواية الجزائرية المعاصرة

المؤلفون

  • خديجة شريبط جامعة الإخوة منتوري قسنطينة 1، الجزائر

الكلمات المفتاحية:

مدينة قسنطينة، إطار للسرد، بنية مرئية، بنية حضرية، وجهة نظر

الملخص

قسنطينة إطار للسرد معناه خضوع السرد ومجرياته لفضاء خاص تتميز به المدينة كمدى جغرافي، يعيش ضمنه مجموعة من السكان يخضعون لمجموعة من الأعراف المدينية، تؤطرها بنية حضرية وعمرانية متفردة نابعة عن أصالة المجتمع وتراثه وتطلعاته المستقبلية المفتوحة على رهانات الحاضر، وقد حاولت بعض الروايات أن تقدم مدينة قسنطينة للقارئ كبنية مرئية، وأيضا كمجموعة من وجهات النظر حاملة لرؤى واقعها الحضري وراصدة لأحوال هذه المدينة العتيقة.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

المراجع

- Barthes Roland , S/Z. Paris , Gd du Seuil 1970, P61.

- J- Rousset , Forme et signification , Paris corti 1986,p123.

- Pierre Sansot , Poétique de la ville, Ed Ktimecksleck ,Paris 1971, P 81 .

- الطاهر وطار، الزلزال، الشركة الوطنية للنشر والتوزيع ، 1976، ط2 ،ص 09.

- المصدر نفسه، ص10 .

- المصدر نفسه، ص 09 .

- المصدر نفسه، ص ن .

- أحلام مستغانمي ،ذاكرة الجسد، دار الآداب للنشر، بيروت، لبنان، 2010 ،ط26،،ص 284.

- المصدر نفسه، ص 284.

- المصدر نفسه، ص 284 .

- المصدر نفسه، ص 285.

- مراد بوكرزازة، شرفات الكلام، جمعية البيت للثقافة والفنون، الجزائر،2010 ، ص 09.

- المصدر نفسه، ص 11.

-المصدرنفسه، ص 10.

- مراد بوكرزازة، ليل الغريب، جمعية البيت للثقافة والفنون، الجزائر، 2010، ص 08.

- المصدر نفسه، ص 09 .

- نخبة من الأساتذة، الرواية و المدينة، ملتقى القاهرة الثاني للإبداع الروائي العربي،2003، دورة إدوارد سعيد، المجلس الأعلى للثقافة ، 2008، ط1 ، ص 75.

- ميشيل رايمون، التعبير عن الفضاء، ضمن الفضاء الروائي، ص 51 نقلا عن حورية الظل: الفضاء في الرواية العربية الجديدة، دار نينوى، سوريا، 2011، ص 237 ، 238.

- ينظر ألان روب غريية، نحو رواية جديدة، تر، مصطفى إبراهيم مصطفى، دار المعارف، مصر، ص129.

- المرجع نفسه،ص 128.

- ينظر المرجع نفسه، ص130.

- عبد اللطيف محفوظ، وظيفة الوصف في الرواية، منشورات الاختلاف ، الجزائر، 2009، ط1، ص 21.

- المرجع نفسه، ص 22.

- بول ريكور، الزمان والسرد، الحبكة والسرد التاريخي، تر، سعيد الغانمي و فلاح رحيم، دار الكتاب الجديدة المتحدة، 2006، ص 33.

- Gracq Julien , la forme d’une ville, Paris, Gallimard, 1995, p770.

- فليب هامون، في الوصفي، تر سعاد التريكي، المجمع التونسي للعلوم والآداب و الفنون بيت الحكمة، 2003، ط 1، ص 08.

- المرجع نفسه، ص 334.

- المرجع نفسه، ص 346.

- فضيلة الفاروق ،مزاج مراهقة، دار الفرابي ، بيروت، لبنان، 2007، ط2، ص 167.

- المصدر نفسه، ص 148 ،149.

- حورية الظل، المرجع السابق، ص225.

- شرفات الكلام، ص 100.

- حورية الظل، المرجع السابق، ص245 .

- فليب هامون،المرجع السابق، ص 338 .

- المرجع نفسه، ص 340.

- ذاكرة الجسد، ص 314.

- المصدر نفسه، ص.ن.

- المصدر نفسه، ص 315.

- ليل الغريب، ص 118.

- فليب هامون، المرجع السابق،ص 331 .

- ذاكرة الجسد، ص 135.

- Arminekotin Mortimer , la clôture narrative ,Paris, corti, 1985, p 16.

-I dem p 26.

- Ana Parro Alaman , Le lien dans l’hypertexte de fiction ouverture et clôture dans un récit multiple , Université a di Bologna , www .Académie .edu, p 03.

- Hugo clémot, la clôture narrative selon Noel caroll, une conception alternative , www. académie .edu, p01.

-.Idem p02.

- Ana pano Alaman, le lien dans l’hypertexte de fiction, p06.

-Idem, p06.

-Idem, p06.

-voir : Paul Lévy : La question de la clôture narrative dans Quel portrait d’Edgar Alan Poe, Journal of the short story in English , 42 Sprint 2004 , p 31.

- إدريس بوديبة، الرؤية و البنية في روايات الطاهر وطار، منشورات جامعة منتوري، قسنطينة، 2000،ط 1، ص 35.

- انظر لينة عوض، تجربة الطاهر وطار الروائية بين الأيديولوجيا و جماليات الرواية ،جمعية عمال المطابع التعاونية، عمان،الأردن،2004، ص145.

- ذاكرة الجسد، ص213.

- Nathalie Roseau , Le récit urbain comme par du réel imaginaire et fabrique des aéroports, DECO Nick – F . De Roubaix, J.F transformation des horizons urbain, savoir imaginaire usages et conflits, l’œil d’or p 293 < Hal – 007354.

-Idem. p 294.

- ذاكرة الجسد،ص304 .

التنزيلات

منشور

2022-09-30

كيفية الاقتباس

شريبط خ. (2022). قسنطينة إطار للسرد في الرواية الجزائرية المعاصرة . مجلة العلوم الإنسانية, 33(3), 791–805. استرجع في من https://revue.umc.edu.dz/h/article/view/4205

المؤلفات المشابهة

<< < 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 > >> 

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.